أحمد شعبان يكشف إمكانية تحفيز طاقة الكونداليني
آخر تحديث GMT12:48:53
 العرب اليوم -

أوضح لـ"العرب اليوم" تأثيرها القوي على جسم الإنسان وعقله

أحمد شعبان يكشف إمكانية تحفيز طاقة "الكونداليني"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحمد شعبان يكشف إمكانية تحفيز طاقة "الكونداليني"

خبير العلاج بالطاقة الحيوية والعلاج بالريكي أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف خبير العلاج بالطاقة الحيوية والعلاج بالريكي أحمد شعبان مدى تأثير طاقة الكونداليني على جسم الأنسان، ويقول إن الكونداليني هي طاقات العقل المُطلقة ذات القوة الشديدة، التي تحتاج إلى خبرة في التعامل معها، حيث قد تسبب ضررًا للشخص الذي لايعرف كيف يتعامل معها، وتقع في قاعدةِ العَمود الفقري "شاكرة الجذر" ولون تردداتها أحمر، تحتوي على معارف وسجل أسرار خلق الإنسان، كما تحتوي على الخلايا الوحيدةَ في الجسمِ التي لا تتغير ولا تفنى، وهي التي نعبُر بها إلى العالم الآخر عند البعث.

وتابع "وردت الأحاديث النبوية الشريفة تصدق كلام علماء وفلاسفة الهند والصين عن البعث والعالم الآخر، عندما تحدثوا منذ آلاف السنين عن بعث الإنسان في الآخرة من خلايا مركز الكونداليني Kundalini وهو الذي يسمى في الأحاديث: عجب الذنب، فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وآله وسلم قالَ "مابين النفختين أربعون ثم ينزل الله من السماء ماءً فينبتون كما ينبت البقل، وليس من الإنسان شئ إلا يبلى إلا عظمًا واحدًا وهو عجب الذنب ومنه يركب الخلق يوم القيامه" "رواه البخارى ومسلم".

وأردف شعبان قائلًا "وطاقة الكونداليني موجودة في شاكرة القاعدة وتكون كامنة وعندما يتم تحفيزها تسري على باقي فقرات الظهر، حتى تصل لمنطقة الرأس وشاكرة التاج ، وطاقة الكونداليني تسري في العمود الفقري بشكل زجزاج وكأنهم ثعابين أو تنينين يسيرون عكس بعضهما البعض بشكل متضافر.

وطاقة الكونداليني هي طاقة أرضية وطاقة نارية ، فهناك مدارس يعتبرونها طاقة الأرض وهناك مدارس آخرى يعتبرونها طاقة نارية ، وهي طاقة لها تأثير حراري ولها تأثير تحفيزي ، والمدارس اختلفت على كيفية تحفيز طاقة الكونداليني فهناك من يقول إنه يأخذ من طاقة القدمين وتسري في باقي الفقرات حتى تصل إلى شاكرة التاج، وهناك من يقول إنه لابد من تحفيز جميع الشكرات في الجسم حتى يتم تحفيز طاقة الكونداليني، والحقيقة أن الكونداليني يمكن تحفيزها بأي شكل، فتحفز المشاعر كالغضب تعطي للإنسان قوة غير عادية فيمكن أن يكسر أي شئ أمامه، فتحفيز مراكز أخرى يمكنها أن تحفز طاقة الجسم .

وأكمل شعبان "إذا أردت تحفيز طاقة الكونداليني في جسمك فيجب أن تكون طاقة جسمك نظيفة، ومتخلص تمامًا من الطاقات السلبية لأن انحباس الطاقة السلبية في إحدى الشكرات ستؤدي إلى عدم سريان طاقة الكونداليني بشكل سليم مما يسبب لك آلام الظهر أو خفقان في القلب أو ضيق وغضب شديد أو آلام في أي منطقة في الجسم، فالافضل أن يتم تنظيف لجميع مراكز الطاقة في الجسم حتى يتم تحفيز طاقة الكونداليني بشكل متزن وسليم .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شعبان يكشف إمكانية تحفيز طاقة الكونداليني أحمد شعبان يكشف إمكانية تحفيز طاقة الكونداليني



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:30 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود
 العرب اليوم - ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ماذا يحدث فى حلب؟

GMT 01:36 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري

GMT 12:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

بدء أعمال القمة الخليجية الـ 45 في الكويت

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

مي عمر أفضل ممثلة في "ملتقى الإبداع العربي"

GMT 10:19 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

يسرا تتفرغ للسينما بعد خروجها من دراما رمضان

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab