شابٌ تونسيُّ يغتصب امرأة في السِّتين من العمر
آخر تحديث GMT06:10:42
 العرب اليوم -
تصريحات ترامب تدفع الدولار للارتفاع في تعاملات آسيوية متقلبة اليوم الثلاثاء انخفاض أسعار النفط بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خطة لتعزيز إنتاج النفط والغاز الجيش اليمني يعلن توجيه ضربات قاصمة للحوثيين في محافظتي مأرب وتعز زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا بايدن يصدر عفواً لحماية الجنرال مارك ميلي والطبيب أنتوني فاوتشي وأعضاء لجنة التحقيق في أحداث 6 يناير وشهودها تحسبا لصدور قرارات ضدهم من إدارة ترامب الحوثيون يهددون باستئناف مهاجمة السفن المرتبطة بإسرائيل وأميركا وبريطانيا إذا تعرض اليمن لهجوم من هذه الدول المديرية العامة للأمن العام اللبناني تحذّر من التفاعل مع صفحة تابعة لـ"الموساد" الإسرائيلي على منصة "فيسبوك" منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشي الأمراض المعدية بشكل كبير ومن استمرار تهديد المجاعة في غزة درجة الحرارة في فلاديفوستوك تحطم رقما قياسيا صمد أكثر من 50 عاما اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال
أخر الأخبار

شابٌ تونسيُّ يغتصب امرأة في السِّتين من العمر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شابٌ تونسيُّ يغتصب امرأة في السِّتين من العمر

تونس - أزهار الجربوعي

أقدم شاب تونسي يبلغ من العمر 25 عامًا على اغتصاب لسيدة في عقدها السادس، بعد أن عمد إلى تجريدها من مصوغاتها، في مدينة الحمامات السياحية (80 كم جنوب العاصمة التونسية). تقدمت امرأة تبلغ من العمر 60 عامًا بشكوى إلى مركز الحرس الوطني في الحمامات، ضد شخص مجهول، اقتحم منزلها ليلا وقام باغتصابها ومحاولة قتلها، بعد أن استولى على المجوهرات الذي بحوزتها. وقد تمكن أعوان الحرس من القبض على المشتبه فيه. وفي السياق ذاته، عثرت إحدى العاملات في مستشفى مدينة "تالة" التابعة لمحافظة القصرين، على جثة لرضيعة عمرها يوم واحد داخل قناة لتصريف مياه أحد المراحيض، وذلك أثناء قيامها بالتنظيف. واشتبهت عناصر الأمن في أن تكون والدة الرضيعة قد عمدت إلى قتلها، بعد أن حملت بها نتيجة وقوعها ضحية لعملية اغتصاب، فيما تم فتح تحقيق في الغرض بالتوازي مع إجراء لتحاليل للحمض النووي للرضيعة لكشف هوية الأم. ويرى مختصون أن "ملف الاغتصاب، ارتفع إلى درجة تكاد تكون ظاهرة يومية"، مرجعين أسبابه إلى "الانفلات الأمني وتحرير العديد من المحكومين من السجون بموجب الإعفاءات الرئاسية، فضلا عن حالة التحرر الاجتماعي التي أعقبت الثورة والتي كشفت النقاب عن حالة من انفلات الغرائز المرضية في المجتمع". في حين تواصل السلطات الرسمية نفي "تفاقم ظاهرة الاغتصاب بعد الثورة"، معتبرة أنها "كانت قائمة من قبل داخل المجتمع التونسي، غير أن النظام السابق عمد إلى إخفائها"، كما تجاهلتها الأسر بدافع الخوف من نظرة المجتمع.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شابٌ تونسيُّ يغتصب امرأة في السِّتين من العمر شابٌ تونسيُّ يغتصب امرأة في السِّتين من العمر



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد
 العرب اليوم - كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 09:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دور مصر الطبيعى!

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 08:53 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اليوم التالي.. الآن!

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 03:51 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال

GMT 03:31 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات إسرائيلية شرق قلقيلية

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 03:28 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن إعادة بناء النظام الصحي لغزة مُعقد

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ يعلق لأول مرة على حفل أنتوني هوبكنز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab