زيادة أعداد بعض الكائنات الحيّة يُساعدها على التكيّف
آخر تحديث GMT10:43:37
 العرب اليوم -

دراسة بريطانيّة تدرس كيفية التعامل مع تغيير المناخ

زيادة أعداد بعض الكائنات الحيّة يُساعدها على التكيّف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - زيادة أعداد بعض الكائنات الحيّة يُساعدها على التكيّف

زيادة أعداد الكئنات الحية بسبب القدرة على التكييف مع تغيير المناخ
لندن ـ العرب اليوم

أكدت دراسة بريطانيّة، أن استقرار أو زيادة أعداد بعض الكائنات الحية، يُعتبر عاملًا أساسيًا في مساعدتها على التكيّف على تغيير المناخ. واكتشف باحثو جامعة يورك، أن العديد من الكائنات في المملكة المتحدة اتجهت شمالاً، بفضل الطقس الأكثر دفئًا خلال العقود الأربعة الأخيرة، وأن الكائنات ذات الأعداد المستقرة أو النامية مثل بعض أنواع الفراشات، أكثر احتمالاً أن تنتقل عبر البلاد أماكن مناسبة لكي تحيا بها، فعلى سبيل المثال أن الفراشات، التي كانت تسكن جنوب إنكلترا في الماضي، أصبحت تستعمر الآن شمال البلاد واسكتلندا.
ويهدف الباحثون في دراستهم، إلى المساعدة على فهم كيف يمكن لأنواع معينة من الكائنات الرد على تغيير المناخ، وإعادة توطين نفسها في أماكن أخرى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

زيادة أعداد بعض الكائنات الحيّة يُساعدها على التكيّف زيادة أعداد بعض الكائنات الحيّة يُساعدها على التكيّف



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 20:51 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

أشرف حكيمي يمدد عقده مع باريس سان جيرمان حتي عام 2029

GMT 18:53 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تقدم شمس وقمر في موسم الرياض

GMT 09:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

ثوران بركاني جديد في أيسلندا يهدد منتجع بلو لاجون الشهير

GMT 22:00 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 11:06 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

مستشفى كمال عدوان بدون أكسجين أو ماء إثر قصف إسرائيلي مدمر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab