العثور على مائة فيل نفَقَت جرّاء التسمُّم بمادّة سيانور في حدائق زيمبابوي
آخر تحديث GMT05:53:47
 العرب اليوم -

السلطات أوقفت 12 شخصًا وحكمت بسجن 3 منهم 15 عامًا

العثور على مائة فيل نفَقَت جرّاء التسمُّم بمادّة سيانور في حدائق زيمبابوي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العثور على مائة فيل نفَقَت جرّاء التسمُّم بمادّة سيانور في حدائق زيمبابوي

قطيع من الفيلة في حديقة وطنية في زيمبابوي
هراري - العرب اليوم

عثرت سلطات الحفاظ على الحياة البرية في زيمبابوي، خلال الأسبوع الجاري، على ما لا يقل عن مائة فيل نفقت جراء التسمم بمادة السيانور، في الحديقة الوطنية للحيوانات. وأكدت المتحدثة باسم سلطات ادارة الحدائق الوطنية كارولين واشايا مويو أنه "عثر على عشرة فيلة نفقت بالسم الإثنين" ليرتفع العدد الى مائة. وتم توقيف شخصين وضبط 14 قطعة عاج مصدرها الفيلة. وافادت السلطات ان حيوانات اخرى نفقت أيضًا جراء التسمم، لكنها لم تُدلِ بعلومات عن نوعها.
وأوقفت السلطات في الأسابيع الماضية 12 شخصًا، من بينهم ثلاثة حكم عليهم بالسجن خمسة عشر عامًا، الى جانب دفع غرامات بقيمة 600 الف دولار.
وتمتد هذه الحديقة الوطنية في زيمبابوي على 14 الف كيلومتر مربع، ويحرسها عدد قليل جدا من الحراس.
ويُقدَّر عدد الفيلة في زيمبابوي بأكثر من 120 الفًا موزَّعة على الحدائق الوطنية في البلاد.
وهذه الفيلة هي ضحية صيد غير شرعيّ تقوم به شبكات منظمة تهرب العاج إلى دول شرق آسيا والشرق الاوسط.
ويؤكد خبراء ان تجارة العاج في العالم تدر سنويًا عشرة مليارات دولار.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العثور على مائة فيل نفَقَت جرّاء التسمُّم بمادّة سيانور في حدائق زيمبابوي العثور على مائة فيل نفَقَت جرّاء التسمُّم بمادّة سيانور في حدائق زيمبابوي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab