انتقادات لاذعة لأستاذ مكسيكي بسبب وضع صناديق على رؤوس طلابه
آخر تحديث GMT11:47:53
 العرب اليوم -

كشفت التقارير أنه إجراء لمنع الغش وتُؤكد الكلية أنه "تمرينا ديناميكيا

انتقادات لاذعة لأستاذ مكسيكي بسبب وضع صناديق على رؤوس طلابه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - انتقادات لاذعة لأستاذ مكسيكي بسبب وضع صناديق على رؤوس طلابه

وضع صناديق على رؤوس طلابه
مكسيكوسيتي-العرب اليوم

يواجه مدرّس في المكسيك انتقادات قاسية بعد انتشار صورة لطلابه مع صناديق من الكرتون (أو الورق المقوى) فوق رؤوسهم.

وذكرت بعض التقارير أن هذا الإجراء هو طريقة لمنع الغش، ولكن الكلية تصر على أنه كان "تمرينا ديناميكيا".

 

وأظهرت الصورة، التي بدأ تداولها عبر مواقع التواصل الاجتماعي الأسبوع الماضي، طلابا من كلية البكالوريوس بولاية تلاكسكالا في جنوب المكسيك، جالسين خلف مقاعدهم وعلى رؤوسهم صناديق من الورق المقوى الكبيرة، مميزة بوجود فتحات للعيون. كما يوجد على مقعد كل طالب ورقة، وبدا بعضهم وكأنهم يكتبون.

وكشفت التقارير الأولية أن الصناديق تهدف إلى منع الطلاب من نسخ إجابات بعضهم البعض أثناء الامتحان. وأثارت الصورة غضب الأهالي، الذين اتهموا رئيس الحرم الجامعي، لويس خواريز تكسيس، بـ"إذلال" فصله وإحداث "عنف جسدي وعاطفي ونفسي".

ومع ذلك، ردت الكلية بالقول، "إن الحدث لم يكن امتحانا، بل "نشاطا مرحا" ووافق على المشاركة فيه جميع الطلاب- "تمرين ديناميكي" للمساعدة في تطوير "المهارات الحركية النفسية".

قد يهمك ايضا:

شاهد: الرئيس الروسي يهنئ طلاب مدرسة "تولون" بـ"يوم المعرفة"


لبنان يُتيح المجال لتسجيل الطلاب الفلسطينيين في المدارس الرسمية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتقادات لاذعة لأستاذ مكسيكي بسبب وضع صناديق على رؤوس طلابه انتقادات لاذعة لأستاذ مكسيكي بسبب وضع صناديق على رؤوس طلابه



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab