عمرو أديب يُعلّق على انفعال أحمد السعدني في جنازة والده وينتقد التغطية الإعلامية لجنازات المشاهير
آخر تحديث GMT07:57:07
 العرب اليوم -

عمرو أديب يُعلّق على انفعال أحمد السعدني في جنازة والده وينتقد التغطية الإعلامية لجنازات المشاهير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عمرو أديب يُعلّق على انفعال أحمد السعدني في جنازة والده وينتقد التغطية الإعلامية لجنازات المشاهير

الإعلامي عمرو أديب
القاهرة ـ العرب اليوم

علق الإعلامي عمرو أديب من خلال برنامجه "الحكاية" المذاع على قناة "MBC مصر"، على انفعال النجم أحمد السعدني على المصورين والصحفيين أثناء جنازة والده، معلقًا على تصرف بعض الصحفيين والمصورين لالتقاط الصور وإجراء مقابلات مع الفنانين الذين حضروا العزاء.
عمرو أديب يعلق على انفعال أحمد السعدني: "احترموا حرمة الموت"
انتقد الإعلامي عمرو أديب من خلال برنامجه ظاهرة سيئة انتشرت في الفترة الأخيرة، وهي ظاهرة مطاردة المصورين والصحفيين للفنانين في الجنازات، واصفًا إياها بأنها حكاية مؤلمة وظاهرة غير مهذبة، وتفتقر إلى الذوق والرحمة، وأصبحت آفة في المجتمع المصري، وأصبحت شيئًا يسيء للحزن ويسيء للإعلام ويسيء للصحافة.
وأضاف أديب: "هذا الموقف المتكرر في واجبات العزاء أو الجنازات الخاصة بالمشاهير شيء مرعب، أن يكون لشخص حالة وفاة سواء والده أو والدته ويجد من يجري وراءه بموبايل ليأخذ منه تصريحًا أو يسجل معه حوارًا".
واستكمل: "أحدث موقف ما حدث مع أحمد السعدني في جنازة والده أثناء ذهابه لدفنه، والمصورين يلاحقونه ويطالبونه بتصريح أو كلمة، ثم ينفعل عمرو أديب قائلًا :"كلمة على أيه، دا والده متوفى، مما أدى إلى انفعال أحمد السعدني".
مؤكدًا: "أن أغلبهم غير صحفيين، هم شباب من مواقع مجهولة يفعلون ذلك من أجل الترند، تحت عناوين جذابة مثل "شاهد انهيار أحمد السعدني، بكاء منى زكي وغيرها من العناوين".
واستنكر المتداول على مواقع التواصل بشأن سباب أحمد السعدني، معقبًا: "يشتم!.. ده أقل حاجة يعملها، أنت عارف يعني إيه أبوك ميت؟! أين المجلس الأعلى للإعلام؟ هذه صورة سيئة ومهينة للإعلام المصري".
دعا الإعلامي عمرو أديب جميع المواقع الإلكترونية والصحفيين الشباب إلى مراجعة سلوكياتهم واحترام حرمة الموت، موجهًا نصيحة للجميع هناك طرق أخرى لممارسة مهنة الصحافة دون استغلال مشاعر الناس في مثل هذه المواقف.

يذكر أنه رحل عن عالمنا صباح الجمعة الموافق 19 أبريل "عمدة الدراما المصرية" الفنان الكبير صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عامًا، حيث أعلن الفنان أشرف زكي نقيب المهن التمثيلية، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

دعوى قضائية جديدة من عمرو أديب ضد محمد رمضان

ناعومي كامبل تشجع عمرو أديب على اقتحام مجال عارضي الأزياء

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمرو أديب يُعلّق على انفعال أحمد السعدني في جنازة والده وينتقد التغطية الإعلامية لجنازات المشاهير عمرو أديب يُعلّق على انفعال أحمد السعدني في جنازة والده وينتقد التغطية الإعلامية لجنازات المشاهير



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab