مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها
آخر تحديث GMT14:50:17
 العرب اليوم -

بعد فترة طويلة من صناعة التمويل السينمائي

مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها

مصممة الالماس ميتا فوهرا
نيروبي ـ منى المصري

ولدت ميتا فوهرا، وتربت في كينيا وتنحدر من أصول هندية، درست القانون في العاصمة البريطانية لندن، قبل انضمامها إلى أعمال عائلتها التجارية، وبعد فترة طويلة من صناعة التمويل السينمائي، أطلقت فوهرا العلامة التجارية والمجوهرات الخاصة بها وتحمل اسم "جوال" مع زوجها السابق الذي عملت معه لمدة 15 عامًا.

مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها

وبعد انفصالها عن زوجها، حولت فوهرا انتباهها إلى خط مجوهرات خاص بها فقط، وأطلقته في العام الماضي، تحت اسم  "أورتايا" وهو مزيج من الكلمة اللاتينية التي تعني بداية جديدة "أورتوس"، و"غايا" إلهة الخلق اليونانية، وتأخذ العلامة التجارية إلهامها من الطبيعية وعلم التنجيم والرمزية والأساطير، والذين يعدوا من بين اهتمامات فوهرا.

وتستخدم فوهرا سحر الطاقة في تداخل الأحجار الكريمة وحب الجرئة، وهي تشاركنا هنا أثمن قطع مجوهارتها الخاصة.

خاتم الزمرد الكولومبي واللؤلؤ الفنزويلي
وتقول فوهرا، إن الطاقة تأتي من الأحجار الكريمة لأنها من الأرض، وقبل بضع سنوات بدأت في معرفة المزيد عن الجانب الفلكي من الأحجار الكريمية، وفي عام 2014، ساعدها مدرس وصديق عزيز في ذلك، وبدأت تدرك تحرك الكواكب وكيف يمكن أن يؤثر علينا، والأحجار الكريمة تتماشى مع الكواكب، ولذلك فإن ارتداء خواتم الأحجار سوف توازن الطاقة التي تؤثر على كوكب معين.

ويرتبط الزمرد بالقلب نقطة الطاقة المركزية في الجسم، ولونه مرتبط بالصحة، أما اللؤلؤ يمتلك قوة الموازنة.

مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها

إسوارة كادا الصلبة

وتقول فوهرا إن هذه الأسوارة من أكثر قطع المجوهرات التي تحبها، وأعطتها أمها إيها حين ولدت، والرمزية ورائها هي أنها درع المحاربة بالنسبة لي، وطورتها لتصبح رمزا للحماية والقوة خاصة الداخلية، وتضيف أنها فقدت الإسوارة ولكن صنعت واحدة تشبهها.

مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها

الأقراط الألماس

صممت هذه الأقراط منذ حوالي ثماني سنوات مع زوجها، وهي محبة كبيرة للأقراط، حيث تقول إنها تعطي شكلا جميلا للوجه وتجعله متدفق، وهي تحب فصوص الألماس الصغيرة داخل الأقراط التي تأخذ شكل طوق.

إسوارة بوكلي الألماسية

وتقول إن والدتها إشترتها أثناء رحلتها إلى جابور، وكانت من بين مجموعة المجوهرات الرائعة، فهي كلاسيكية وهو ما تحبه والدتها، ونوضح أن مجوهرات جابور تستمد تصاميها من العصر المغولي، وهي مصنوعة من الفضة والرأس من الذهب، وبها ألماس بوكلي.

إسوارة وخاتم الذهب الأسود والألماس

وهي مستوحاة من إسوارة كادا، الخاصة بالمحاربين، حيث تؤكد فوهرا أنها تهتم بالرمزية والتاريخ، وبالنسبة لها المحارب يدخل في كل شيء، بداية من النمو والتعلم وصولا إلى البلوع، وحين ترتدي هذه القطع تشعر بالقوة.

وتوضح أن القطع كلها جريئة جدا ومتدفقة الألوان وتمزج بين الذهب والماس، والذهب الأسود يشير إلى القوة، كما أن النساء اللاتي ينجذبن إلى هذه القطع مستقلات ويتخذن قرارتهن بشأن المجوهرات التي يشترونها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها مصممة الماس ميتل فوهرا تعرض أثمن مجوهراتها



دينا الشربيني بإطلالات متفردة ولمسات جريئة غير تقليدية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 02:42 2025 الإثنين ,10 شباط / فبراير

شولتس ينتقد مقترح ترامب بشأن غزة ويصفه بـ"فضيحة"
 العرب اليوم - شولتس ينتقد مقترح ترامب بشأن غزة ويصفه بـ"فضيحة"

GMT 02:14 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

غزة... الريفييرا و«الدحديرة»!

GMT 08:31 2025 الأحد ,09 شباط / فبراير

سيكون على إيران القبول بحكومة نوّاف سلام!

GMT 16:16 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

60 شاحنة إغاثية سعودية تنطلق إلى سوريا

GMT 15:13 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

حصيلة شهداء الحرب على غزة تتجاوز 48 ألفا

GMT 08:46 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

غزة بين خروج «حماس» أو ترحيل سكانها

GMT 13:20 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

أول تعليق من أصالة نصري بعد حذف أغنيتها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab