شهر جيّد للحسم رغم بعض الارتباك
آخر تحديث GMT10:25:03
 العرب اليوم -

شهر جيّد للحسم رغم بعض الارتباك

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شهر جيّد للحسم رغم بعض الارتباك

برج الأسد

مهنياً: تتضامن الكواكب لمراعاة مصالحك في القسم الاول من الشهر وتحمل اليك عرضا او فرصة ذهبية لشغل مركز شاغر او تفاجأ خلالها يإيجاد موقع مناسب لك وقد تتغير ظروف لمصلحتك فأقدم على مبادرات بدون تحفظ راهن على الجزء الاول واسرع بالتوقيع على عقد او بفتح مجال للمفاوضات او للقيام بمبادرة او للسفر من أجل تحقيق بعض الاهداف. تسير مشاريعك بشكل جيّد بدون عوائق تعترض الطريق، فتسوّي مشاكل ماضية ظهرت في أوائل السنة أو أواخر السنة الماضية، وتحقّق ذاتك بدون منافسة تُذكر. قد يحاول البعض تحدّيك واعتراض بعض مشاريعك أو قد ينشب نزاع مع أحد الزملاء أو مع أحد الأبناء ويتطلّب منك الأمر حنكةً ودبلوماسيّةً في التصرّف. لا تُجاهر بعدائيتك لأحد وكُن متكتّماً جداً فقد تتبدّل أوضاعٌ وتحصل أنت على معطيات جديدة توضّح أمامك الرؤية أكثر. أما تردّدك فيمنعك من

الاستفادة من الحياة وملذّاتها. لكن سوف يسود جوّ من التردّد وانخفاض المعنويات في هذا الشهر، ما يجعلك تفوّت بعض الفرص بدون أسباب حقيقيّة. قد تحتاج إلى من تتحدّث وإيّاه عن بعض ما يشغل بالك، وأن تضع النقاط على الحروف، لتكتشف أنّك قادر على محاصرة أيّة مشكلة وأنّ الامور ليست كارثيّة كما تعتقد. حاول أن تعزّز علاقاتك المهنيّة وأن تتصرّف بعقلانيّة وعمليّة بعيداً عن الأوهام إذ أنّ هذا الشهر يبدو جيداً لحسم بعض الأوضاع العالقة ولتحديد وجهة سيرك ووضع النقاط على الحروف. مطلوب منك إجراءات لإزالة بعض الشوائب والانطلاق على أسس متينة.

عاطفياً:على الصعيد الشخصي، حان الوقت كي تتكلم مع الشريك بشفافية حتى تستعيد العلاقة تألقها ورونقها من جديد مع وجود الزهرة في الحمل الصديق الذي يجعلك تميل الى التواصل والحوار الدافئ والحنون مع الشريك والاولاد والاهل وقد تنجح في لفت الانظار تتحمس للقاء الناس والتعارف وتحظى بفرصة لاعادة تقييم الامور للعازب, باستطاعتك التمتع بلقاءات رومانسية عذبة تتخذ خلالها قرارا حازما بالارتباط الرسمي. لكن مع انتقال الزهرة الى الثور في القسم الثاني من الشهر يجعلك متقلبا وقد ينتابك شعور بالحزن أو بعدم الرضى ويسكنك هوسٌ

ما، بأنّ شيئاً غريباً قد يحصل. يتكوّن لديك انطباع أنّ الآخرين يصوّبون عليك أحكامهم في قضيّة شخصيّة أو عاطفية. حتّى إنّ رأيك بالموضوع قد لا يكون مسموعاً. يهدّد هذا الشهر بالعزلة أو الانزواء أو بشيءٍ من الكآبة على أثر حدث عائلي أو شخصي أو عاطفي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شهر جيّد للحسم رغم بعض الارتباك شهر جيّد للحسم رغم بعض الارتباك



GMT 15:55 2020 الأربعاء ,23 أيلول / سبتمبر

مواليد برج الأسد الأسعد والأكثر حظًّا

GMT 19:51 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجد سهولة في إيجاد الحلول

GMT 10:32 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

تنقلب الرياح ضدك في القسم الأول من الشهر

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab