تخضع لعدّة امتحانات تحدد مصيرك لفترة من الزمن
آخر تحديث GMT10:25:03
 العرب اليوم -

تخضع لعدّة امتحانات تحدد مصيرك لفترة من الزمن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تخضع لعدّة امتحانات تحدد مصيرك لفترة من الزمن

برج الأسد

مهنيًا: ان مواقع  الكواكب هذا الشهر وتحديدًا حتى 20 أيار لا تعد بانفراجات رئيسية، وسوف تسلّط الشمس عطارد واورانوس من برج الثور المواجه لبرجك  الضوء على بيت السمعة والشأن العام لديك، وبالتالي قد تعرّضك او بالأحرى تخضعك لعدّة امتحانات ونتيجة لهذه الامتحانات قد يتحدد مصيرك لفترة من الزمن.بالاضافة الى معاكسة زحل والمريخ من برج الدلو الذي يجعلك تواجه بعض الاحداث الطارئة والتي عليك ان تجاريها وان تتكيف معها  وبالتالي سيتوجب عليك التحضير جيدًا لعملك او لدراستك اذا كنت طالبًا، لا يجوز اهمال التفاصيل لأن العواقب ستكون صعبة. انه شهر متعب ومرهق على الصعيد المهني فعليك القيام  بالكثير من الاعمال وانجاز جميع المهام الموكلة اليك ان مفتاح نجاحك في العمل مع كل هذه الضغوطات هو التنظيم العقني والصحيح لامورك مع العلم انك ستشكو من عدم دعم الزملاء في اصعب مرحلة مهنية خلال هذا الشهر انظر الى التفاصيل وانجز كل ما يتوجّب عليك انجازه. تتمتّع بطاقة كبير لكنّها قد تكون جارفة وتدفعك نحو التّسرع. تتبدّل المعطيات لصالحك وابتداءً من تاريخ 21 مع انتقال الشمس وعطارد الى برج الجوزاء لينضما الى كوكب الزهرة ما يعني ان حياتك ستعود الى سابق عهدها والى الحماسة والنشاط المعهودين، ولا سيما على الصعيد الاجتماعي حيث تسجّل حركة مهمّة من لقاءات وزيارات كلها تعزّز الروابط والتحالفات والصداقات. وبشكل عام ستكون الفترة الثانية من الشهر بمثابة مكافأة لجهودك الأخيرة حيث ستحصد خلالها ثمار اتعابك وتتقدّم بخطوات سريعة وكبيرة نحو النجاح والازدهار. وبشكل عام ان الشهر الحالي يحمل تحديًا وامتحانًا، حيث ستثبت خلاله قوتك او ضعفك، نجاحك او فشلك. ووسط الاضواء التي ستكون مسلّطة عليك سيكون من الضروري عدم الاستسلام والرضوخ للضغوط.

عاطفيًا: تشهد حياتك العاطفية والشخصية تحسّنًا كبيراً تحت تاثير كوكب الحب من برج الجوزاءاي في البيت الحادي عشر الذي يوفر لك طاقة جيدة واجواء حالمة وصداقات غنية ولقاءات مهمة جدا قد تقرر مصيرك وعلى الارجح تختفي المشاحنات والانفعالات وتمضي اوقاتًا مسلية ومشرقة وستستفيد من التاثيرات الفلكية الايجابية مهما كان وضعك العاطفي اي سواء كنت متزوجا ان حياتك ستكون مفعمة بالسعادة وذلك يساعك في حل القضايا والمشاكل العالقة ويمكنك من التخطيط لغد افضل لقد حان الوقت المناسب للتفكير بمستقبلك بجدية كبيرة حاول التعويض عن الوقت الضائع لتصحيح الاخطاء ولاستعادة ثقة الحبيب اذا كان بالامكان استعادتها للعازب انه شهر جيد لكي تتقدم بطلب للزواج او لكي ترتبط رسميا بمن تحب.

قد يهمك أيضًا

تنتظر مولود برج "الجوزاء "من الجمعة 6 إلى الخميس 12 كانون الأول أمور حاسمة

تعرَّف على مواصفات برج الجوزاء وأسرار علاقته مع أطفاله

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تخضع لعدّة امتحانات تحدد مصيرك لفترة من الزمن تخضع لعدّة امتحانات تحدد مصيرك لفترة من الزمن



GMT 15:55 2020 الأربعاء ,23 أيلول / سبتمبر

مواليد برج الأسد الأسعد والأكثر حظًّا

GMT 19:51 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجد سهولة في إيجاد الحلول

GMT 10:32 2020 السبت ,29 شباط / فبراير

تنقلب الرياح ضدك في القسم الأول من الشهر

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab