قد تختلف ظروف هذا الشهر وتسود الاجواء الضاغطة والمهمة
آخر تحديث GMT07:57:07
 العرب اليوم -

قد تختلف ظروف هذا الشهر وتسود الاجواء الضاغطة والمهمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قد تختلف ظروف هذا الشهر وتسود الاجواء الضاغطة والمهمة

الأبراج الفلكية

مهنيًا: يتحدث وجود الشمس في برج الحوت، اي في بيت العمل والشهرة بالنسبة الى برجك، عن مسؤوليات كبيرة ومتطلبات عمل اضافية، . تسود هذه الاجواء الضاغطة والمهمة حتى تاريخ 20 موعد بداية فصل الربيع. تشعر بثقل المسؤوليات منذ اليوم الاول، وقد تختلف ظروف هذا الشهر، لكن يجب ان تعلم ان الاجواء مهما تكن ثقيلة فإنها ستكون مهمة وواعدة.

عاطفيًا: تبادل مفاجىء للعواطف مع أحد الزملاء او ربما المسؤولين. تكون واثقًا بنفسك وراغبًا في قضاء اوقات حلوة، فتهتم بمظهرك الخارجي وتكون انيقا وجذابًا. من الممكن ان تلتقي شخصًا غريبًا خلال اجتماع او ورشة عمل، لكن تحاش انفعالاً في الايام الاقل حظا ولا تخطىء التصرف لئلا تسبب نفورًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قد تختلف ظروف هذا الشهر وتسود الاجواء الضاغطة والمهمة قد تختلف ظروف هذا الشهر وتسود الاجواء الضاغطة والمهمة



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab