عسيري ينتقد طريقة توقيع أدبي أبها لأحدث إصداراته
آخر تحديث GMT04:01:40
 العرب اليوم -

عسيري ينتقد طريقة توقيع أدبي أبها لأحدث إصداراته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عسيري ينتقد طريقة توقيع أدبي أبها لأحدث إصداراته

الشاعر والكاتب أحمد عبدالله عسيري
أبها – العرب اليوم

انتقد الشاعر والكاتب أحمد عبدالله عسيري طريقة نادي أبها الأدبي في حفل توقيع أحدث إصداراته، وعدم تقديم هذه الإصدارات إلى متخصصين ونقاد، وقال خلال احتفاء النادي أول من أمس بتوقيع أحدث إصداراته من قبل مؤلفيها: ما سمعناه من تعليقات غير مفيد، وكان الأصح أن يقدم من حكم هذه الأعمال نبذة عن كل إصدار.

ولقي رأي العسيري صدى لدى النادي ولجنة الطباعة بالنادي، وشكره رئيس النادي الدكتور أحمد آل مريع على إبدائه ملاحظته، موضحا أن النشاط هو تقديم الإصدارات الحديثة، وطبيعة التدشين تكون بمنزلة افتتاحية لطرح الكتاب للقراء، من خلال التعريف به من طرف المؤلف وتوقيع نسخ منه للحضور.

أما فعل القراءة والنقد فيأتي تاليا، بعد فترة من صدور الكتاب وتلقيه واستيعابه من الجمهور. وكان أدبي أبها قد احتفى بسبعة إصدارات ليكمل عدد أربعين مؤلفا وأربعة أخرى تتنظر دورها في النشر. الاحتفاء الذي حضره عدد من المؤلفين والمؤلفات بدأ بكلمة رئيس لجنة الطباعة والنشر إبراهيم مضواح، تلاه عرض للمؤلفات التي شملت: مجموعة قصصية للدكتورة إيمان عبدالله عسيري بعنوان "عندما تشيخ الجذور"، و"مقدمة في علم المكتبات" لأمين مكتبة النادي أحمد علي الغرباني، ومجموعة قصصية بعنوان "لفائف" لمحمد مانع الشهري، وثانية للقاص الزميل يحيى العلكمي بعنوان "متظاهرا بالصمت"، وثالثة بعنوان "إيقاعات العبور" لعيسى مشعوف، وكتاب عن الرحلات الحجية للدكتور يوسف العارف، ودراسة نقدية للدكتور محمد مريسي الحارثي بعنوان في ديوان النقد الأدبي. ولم تخل الأمسية من كلمات لعدد من المؤلفين الذين حضروا المناسبة، وبناء حوار مع الحضور، قبل توقيعهم كتبهم للحضور.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عسيري ينتقد طريقة توقيع أدبي أبها لأحدث إصداراته عسيري ينتقد طريقة توقيع أدبي أبها لأحدث إصداراته



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دور مصر الطبيعى!

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 08:53 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اليوم التالي.. الآن!

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 03:51 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال

GMT 03:31 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات إسرائيلية شرق قلقيلية

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 03:28 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن إعادة بناء النظام الصحي لغزة مُعقد

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ يعلق لأول مرة على حفل أنتوني هوبكنز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab