رحيل الأديب راشد المبارك بعد رحلة طويلة مع العلم والأدب
آخر تحديث GMT13:20:53
 العرب اليوم -
أخر الأخبار

رحيل الأديب راشد المبارك بعد رحلة طويلة مع العلم والأدب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رحيل الأديب راشد المبارك بعد رحلة طويلة مع العلم والأدب

الدكتور راشد المبارك
الرياض - العرب اليوم

رحل إلى جوار ربه العالم الأديب الدكتور راشد المبارك بعد رحلة طويلة مع العلم والأدب، وهو من مواليد 1935م في الأحساء وقد عُرِف بكونه شاعرًا وأديبًا ومفكرًا تنويريًا وأستاذًا جامعيًا متخصصًا في الكيمياء والفيزياء، فقد عمل أستاذًا لكيمياء الكم في كلية العلوم في جامعة الملك سعود حتى عام 1992.

 وعمل أيضًا مديرًا للمختبرات الكيماوية في وزارة الزراعة، وعضو هيئة التدريس، وعميد كلية الدراسات العليا في جامعة الملك سعود، وعضو مجلس الأمناء في معهد تاريخ العلوم العربية في جامعة فرانكفورت، ورئيس المجلس التنفيذي للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة في مدينة الرباط في المغرب، وعضو المجلس الأعلى للإعلام في السعودية، وعضو مجلس الإدارة بدارة الملك عبدالعزيز.

 تميز الدكتور راشد المبارك بأنه جمع بين العلم والأدب، ففي الدراسات العلمية له كتاب "كيمياء الكم " لطلبة الدراسات العليا والجامعية، و "هذا الكون ماذا نعرف عنه"، إضافة لأبحاث غاية في الأهمية ذات علاقة بالطاقة، وفي الفكر والسياسة والتاريخ، له كتاب "قراءة في دفاتر مهجورة" و"فلسفة الكراهية"، و"التطرف خبز عالمي"، و"شعر نزار بين احتباسين". وله ديوانان من الشعر تحت عنوان "رسالة إلى ولاّدة" و "قراءة في دفاتر مهجورة "".

وللراحل -رحمه الله- ندوة كل يوم أحد يلتقي فيها رجال الفكر والأدب قال عنها الشاعر سليمان العيسى:

ضمي إليك بقايا بلبل غرد .. ياعذبة الملتقى يا ندوة الأحد .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رحيل الأديب راشد المبارك بعد رحلة طويلة مع العلم والأدب رحيل الأديب راشد المبارك بعد رحلة طويلة مع العلم والأدب



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دور مصر الطبيعى!

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 08:53 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اليوم التالي.. الآن!

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 03:51 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال

GMT 03:31 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات إسرائيلية شرق قلقيلية

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 03:28 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن إعادة بناء النظام الصحي لغزة مُعقد

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ يعلق لأول مرة على حفل أنتوني هوبكنز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab