إسمحي لطفلتك أن تكون فوضويًة
آخر تحديث GMT04:26:33
 العرب اليوم -

إسمحي لطفلتك أن تكون فوضويًة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إسمحي لطفلتك أن تكون فوضويًة

إسمحي لطفلتك أن تكون فوضويًة
القاهرة - العرب اليوم

من الطبيعي أن ينزعج الأهل من الفوضى التي قد يسبّبها الأطفال في المنزل! فهناك من يرسم على الجدران ومن يلعب خارجاً فيلطّخ مختلف زوايا المنزل بالتراب والوحل. وهناك أيضاً من يبعثر قطع الليغو والألعاب في مختلف أرجاء البيت ومن يسبّب الفوضى أثناء تناوله الطعام... بقدر ما قد تزعجك هذه الأمور، بقدر ما قد تكون الفوضى مفيدة لطفلك! كيف ولماذا؟ إكتشفي ما

تقوية جهاز المناعة: أثبتت الدراسات الحديثة أن السماح للطفل باللعب خارجاً أو حتى التسبّب بالفوضى داخل المنزل من شأنه أن يعزّز مناعة الطفل ضدّ الجراثيم والميكروبات.

تقوية قدراته الخلاقة: إن سمحت لطفلك أن يتصرّف بحرية أثناء اللعب، فهذا يساعده على تقوية قدراته الخلاقة وخياله. حاولي إذاً ألاّ تحدّي طفلك كي لا تحدّي قدراته!

تقوية إستقلاليته: هل كنت تعلمين أنّك عندما تمنحين طفلك حرية التصرّف تساهمين في تقوية إستقلاليته وقدراته القيادية.

تعليمه أسس النظافة: كلّما سمحت لطفلك أن يكون فوضوياً، كلّما ساعدته على تعلّم أسس تنظيف الفوضى التي يسبّبها.

تقوية الحواس الخمسة لدى الطفل: أثبتت الدراسات أن الفوضى تساهم في تقوية حواس الطفل إذ أنّه من خلالها يستطيع أن يستكشف العديد من الأمور الجديدة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسمحي لطفلتك أن تكون فوضويًة إسمحي لطفلتك أن تكون فوضويًة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab