عضَّة عنكبوت تتلف جزءاً من أُذن فتاة هولنديَّة
آخر تحديث GMT12:15:32
 العرب اليوم -

عضَّة عنكبوت تتلف جزءاً من أُذن فتاة هولنديَّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عضَّة عنكبوت تتلف جزءاً من أُذن فتاة هولنديَّة

روما - العرب اليوم

عض عنكبوت سام فتاة هولندية أثناء نومها في اجازة في ايطاليا، مما سبب وجعا حاداً لدرجة أنه أيقظها. لم تعرف الفتات سبب ذلك الوجع شأنها شأن أطباء راجعتهم بعد انتفاخ جزء من رأسها. فكر هؤلاء أن الوجع والانتفاخ يعودان إلى نوع من أنواع الحساسية. ثم بدأت الأذن بالاسوداد مما دفع الأطباء إلى اشتباه العنكبوت السام بأنه فاعل الواقع لأن سمه قادر على إزالة الجلود عن طريق القضاء على خلاياها بفعل مواد كيميائية معقدة التركيب تقوم بإتلاف بروتينات الجلد. لانه لا يوجد في حوزة الأطباء الآن دواء مضمون يستطيع إيقاف هذه العملية، لذلك اضطر أطباء جراحة التجميل لقطع الجزء المسود من الأذن الذي فقد شكله ووضع غضروف معمول من ضلع الفتاة في مكانه. يجدر الذكر أن عض العنكبوت يؤدي إلى عواقب خطرة وإلى وفاة المصاب في بعض الأحيان بسبب القصور الكلوي. عادة تظهر علامة حمراء في مكان العض تتحول إلى قرحة ذات نسيج عضلي عار لا تلتئم لفترة طويلة جدا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عضَّة عنكبوت تتلف جزءاً من أُذن فتاة هولنديَّة عضَّة عنكبوت تتلف جزءاً من أُذن فتاة هولنديَّة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab