هل حزن الأطفال وعدم مبالاتهم من أعراض الكآبة
آخر تحديث GMT22:42:15
 العرب اليوم -

هل حزن الأطفال وعدم مبالاتهم من أعراض الكآبة؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هل حزن الأطفال وعدم مبالاتهم من أعراض الكآبة؟

دبي ـ وكالات

أكدت دراسة نفسية تشيكية، أن مظاهر الكآبة لدى الأطفال والمراهقين، منفصلة ومستقلة تماماً. وهو ما تستطيع الابحاث النفسية الاستدلال عليه وبرهنته، خاصة بتتبع واستنتاج عمق حالة حزنهم، أو كبتهم او افكارهم السلبية أو لامبالاتهم. وبينت الدراسة التشيكية، الأخيرة، في هذا الصدد، أن الطب النفسي الحديث يتقن، بشكل جيد، تشخيص المتلازمات الأساسية لمرض الكآبة لدى الأطفال والتي هي المتلازمات التي تسجل لدى الناس البالغين، ذاتها، إذ يجري تبين ذلك من خلال المظاهر المذكورة، يضاف إليها: حدوث اضطرابات النوم. وتشير الدراسة نفسها، إلى أن مرض الكآبة يصيب عادة 1 % من الأطفال، و5 % من عدد المراهقين، الأمر الذي يعد مقلقا، كون حالة الكآبة تزيد الميول نحو محاولات الانتحار. ويوصي القائمون على الدراسة، الأهل، وعند حدوث التغييرات في تصرفات الأطفال والمراهقين، بالبحث عن طبيب نفسي متخصص بالأطفال.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل حزن الأطفال وعدم مبالاتهم من أعراض الكآبة هل حزن الأطفال وعدم مبالاتهم من أعراض الكآبة



GMT 06:23 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

لماذا يتنمر الأطفال على الآخرين؟ وكيف نوقفهم؟

GMT 22:47 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تربي طفلك الذكي ليصبح استثنائياً

GMT 17:49 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

كيف تعرفي أن طفلك يعاني من صعوبات التعلم؟

GMT 22:48 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

ما هي مواصفات الحقيبة والحذاء والزي المدرسي؟

GMT 22:45 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

هل تؤثر فترة الحضانة على سلوك الأطفال؟

هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab