استشاري تربوي يتحدث عن كيفية معالجة كُرْه أبناؤنا المدارس
آخر تحديث GMT06:10:42
 العرب اليوم -
تصريحات ترامب تدفع الدولار للارتفاع في تعاملات آسيوية متقلبة اليوم الثلاثاء انخفاض أسعار النفط بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خطة لتعزيز إنتاج النفط والغاز الجيش اليمني يعلن توجيه ضربات قاصمة للحوثيين في محافظتي مأرب وتعز زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا بايدن يصدر عفواً لحماية الجنرال مارك ميلي والطبيب أنتوني فاوتشي وأعضاء لجنة التحقيق في أحداث 6 يناير وشهودها تحسبا لصدور قرارات ضدهم من إدارة ترامب الحوثيون يهددون باستئناف مهاجمة السفن المرتبطة بإسرائيل وأميركا وبريطانيا إذا تعرض اليمن لهجوم من هذه الدول المديرية العامة للأمن العام اللبناني تحذّر من التفاعل مع صفحة تابعة لـ"الموساد" الإسرائيلي على منصة "فيسبوك" منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشي الأمراض المعدية بشكل كبير ومن استمرار تهديد المجاعة في غزة درجة الحرارة في فلاديفوستوك تحطم رقما قياسيا صمد أكثر من 50 عاما اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال
أخر الأخبار

استشاري تربوي يتحدث عن كيفية معالجة "كُرْه أبناؤنا المدارس"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استشاري تربوي يتحدث عن كيفية معالجة "كُرْه أبناؤنا المدارس"

كُرْه أبناؤنا المدارس
الرياض – العرب اليوم

وضح الاستشاري التربوي الأستاذ المشارك في جامعة الملك سعود محمد عبدالعزيز الشريم إن أسباب كراهية الطلاب للمدرسة ثلاثة: المعلمون والمعلمات، المقررات المملة والثقيلة، والوالدين.

وأضاف في سلسلة تغريدات عبر حسابه على "تويتر" أن جزء من هذه المشكلة ينبع من نظرة الوالدين للمدرسة بناء على تجربتهم الشخصية السلبية، فينقلونها لأبنائهم -بسلبيتها- دون قصد.

وأضاف أن "اسألوا أنفسكم بصدق: ماذا تتوقعون لأبنائكم عندما يصلون مرحلة الجامعة، وهم يحملون مشاعر سلبية نحو المدرسة والدراسة؟"

ووجه نصيحة للوالدين أنه "عليكم أيها الوالدان مسؤولية تغيير نظرتكم للمدرسة، مهما كان الواقع سلبيًا في نظركم، وذلك بالموازنة بين الإيجابيات والسلبيات".

وأكمل الشريم عن طرق معالجة هذا الأمر موجهًا حديثه للوالدين في عدة أمور:
ساعدوا أبناءكم على بناء صورة إيجابية ومتوازنة عن المدرسة، وأنها ليست للمتعة فقط، بل الهدف الرئيس لها هو التعليم والمعرفة.

واشرحوا لهم أهمية التعليم في الحصول على مهارات القراءة والكتابة والفهم، ومن ثم الحصول على شهادة، ثم العمل في وظيفة جيدة.

ولا تمتدحوا المدرسة بقول المدرسة زينة! فالطفل لا يتقبل مثل هذه المعلومة! والصواب أن نبين له مزايا التعليم مدعما بالبراهين.

ويمكن أيضا أن نساعد الطفل على زيادة متعته في المدرسة من خلال إتاحة الفرصة له ليختار بنفسه المستلزمات المدرسية التي تعجبه، ومن أفضل وسائل زيادة متعته أن نشاركه متعة المعرفة، ونتيح له المجال ليناقشنا ويخبرنا بما تعلم، وأن نطبق الممكن منها.

كما أن هناك الآن وسائل عديدة ومواقع تساعدكم في تقريب المعرفة لأبنائكم وتزيد حبهم لها، عبر قنوات اليوتيوب التعليمية مثلًا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استشاري تربوي يتحدث عن كيفية معالجة كُرْه أبناؤنا المدارس استشاري تربوي يتحدث عن كيفية معالجة كُرْه أبناؤنا المدارس



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دور مصر الطبيعى!

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 08:53 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اليوم التالي.. الآن!

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 03:51 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال

GMT 03:31 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات إسرائيلية شرق قلقيلية

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 03:28 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن إعادة بناء النظام الصحي لغزة مُعقد

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ يعلق لأول مرة على حفل أنتوني هوبكنز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab