تحليل جيني للفهد الروسي لحمايته من الانقراض
آخر تحديث GMT08:30:42
 العرب اليوم -

تحليل جيني للفهد الروسي لحمايته من الانقراض

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحليل جيني للفهد الروسي لحمايته من الانقراض

تحليل جيني للفهد الروسي لحمايته من الانقراض
القاهرة - العرب اليوم

قام فريق من الباحثين الروس برئاسة ستيفين أوبريان في جامعة سان بترسبورج الروسية، بتشريح الحمض النووى للفهد الروسى "شويباكا" والذى توفى في 2011 ومقارنتها مع "جين" فهد من تنزانيا ونامبيا والقط المستأنس والأسد والنمر والكلب لمعرفة قابليته التغيير أو التحول الوراثي داخل الفهود الموجودة فى جنوب أفريقيا، والذى فٌقد منها من 90% إلى 99%، حيث لم يبق منها فى العالم سواء 10 آلاف فهد.

وقد أوضحت الدراسة أن أحد الجينات أظهرت تراكم التغيرات التى تشرح السبب وراء 80% من الحيوانات المنوية التى بها تشوهات وأن هناك جينات تتحكم فى عمل العضلات والقلب مما يشير غلى قدرته فى كونه الوحيد على الأرض القادر على قطع مسافة مائة كيلو متر فى الساعة وأن أقدم هذه الأنواع عاش منذ مائة ألف سنة وهى من أصل أسيوى وأفريقى وأن أول انخفاض فى أعدادهم ظهر منذ أكثر من 12 ألف سنة فى الفهود الأفريقية ويرجع فقد 90% من هذه الأنواع إلى ما يقرب من قرن من الزمان، وذلك بسبب النشاط الإنسانى وأكبر من يهدد الفهد اليوم وهو هدم بيوتهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحليل جيني للفهد الروسي لحمايته من الانقراض تحليل جيني للفهد الروسي لحمايته من الانقراض



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 01:55 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

إصلاح فلسطين وإسرائيل والإقليم!

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 02:32 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

ما قال... لا ما يقال

GMT 02:04 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

سوريا فى السياق العربى

GMT 02:27 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

لكنّها الطائفيّة... أليس كذلك؟

GMT 12:52 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab