قرية  تعيش على وقع تدفق كبير لحشد من الخفافيش في النهار
آخر تحديث GMT10:33:28
 العرب اليوم -

قرية تعيش على وقع تدفق كبير لحشد من الخفافيش في النهار

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قرية  تعيش على وقع تدفق كبير لحشد من الخفافيش في النهار

حشد من الخفافيش في النهار
كانبيرا - العرب اليوم

تعيش قرية أسترالية على وقع تدفق كبير لحشد من الخفافيش صبيحة كل يوم، فتنافس أوراق الأشجار في تدليها وتسلب المكان سكونه بصوتها،على خلاف ما يروى على تعلق الخفافيش بالأماكن المظلمة وحبها للظلام.

يطلق على هذه الخفافيش اسم "الثعالب الطائرة"، وتتجمع منذ سنوات في بلدة نيو ساوث ويلز الأسترالية في مستعمرة كبيرة تضاعفت أعدادها ثلاث مرات، وتسبب الكثير من القلق للمقيمين فيها.

تعتبر الخفافيش من الأنواع المحمية في أستراليا، ولا يمكن للسلطات التخلص منها، مما اضطر المجلس المحلي التحقيق في طرق أخرى للسيطرة عليها. وتؤثر هذه الخفافيش على أسعار العقارات في المنطقة، إذ تخفض كثيرا من السعر المستحق على العقار. ورصدت حكومة نيو ساوث ويلز 2.5 مليون دولار لحل هذه الأزمة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قرية  تعيش على وقع تدفق كبير لحشد من الخفافيش في النهار قرية  تعيش على وقع تدفق كبير لحشد من الخفافيش في النهار



GMT 08:00 2021 الأربعاء ,09 حزيران / يونيو

47 ألف حيوان حي للبيع بأسواق ووهان الصينية

GMT 11:29 2021 الخميس ,08 إبريل / نيسان

الخفافيش تحمل مرضا قاتلا للبشر

GMT 12:58 2016 الأربعاء ,24 شباط / فبراير

حفريات توضح ألوان فراء خفافيش عمرها 49 مليون عًام

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab