القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر
آخر تحديث GMT13:53:31
 العرب اليوم -

القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر

القطط
واشنطن ـ العرب اليوم

سبق أن أثبت علماء أن القطط "تشعر بعاطفة حقيقية تجاه البشر، وتعرف كيفية توصيل احتياجاتها إليهم، بل يمكنها أيضا أن تأخذ سمات شخصية الإنسان"، فقد كشفت دراسة جديدة خاصية أخرى فريدة تتمتع بها، وهي قدرتها على معرفة، فقط من خلال الاستماع، ما إذا كان البشر الذين يهتمون بأمرهم يتحدثون معهم أو إلى بشر آخرين.

وفي بحث نُشر في دورية Animal Cognition، درس باحثون من جامعة "باريس نانتير" كيف استجابت 16 قطة مستأنسة لسماع صوت ملاكهم من البشر، المُسجل مسبقا، عندما كان المالك المعني يتحدث إليهم مباشرة ثم قارن الباحثون ذلك بردود فعل القطط على التسجيلات المسبقة لأصحابها وهم يتحدثون إلى إنسان آخر، ووجدوا أن القطط تميل إلى التصرف بشكل مختلف في الموقفين.

ومن المثير للاهتمام، أنه في حين أن 10 من أصل 16 قطط أبدت اهتماما منخفضا عندما نادى شخص غريب باسمها، فقد تفاعلوا باهتمام عندما كان الصوت الذي يتحدث إليهم هو صوت "إنسانهم" وأظهرت 8 من تلك القطط فقدان الاهتمام عندما سمعوا حديث صاحبهم البشري وهو يتحدث مع إنسان آخر، لكنهم اهتموا مرة أخرى عندما تحدث مالكهم إليهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر



GMT 13:53 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع
 العرب اليوم - اللون الذهبي يرسم أناقة النجمات في سهرات الربيع

GMT 22:30 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد
 العرب اليوم - رانيا يوسف مطربة لأول مرة في عمل غنائي جديد

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

غزة وانتشار المظاهرات الطلابية في أميركا

GMT 10:13 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

فيضانات كينيا تتسبب في انهيار سد ومقتل العشرات

GMT 04:26 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

15 شهيدًا فلسطينيًا في غارات إسرائيلية في رفح

GMT 21:56 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

محمد عبده يوقف أنشطته الفنية لأجل غير مسمى

GMT 10:07 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 4.2 درجة يضرب جزيرة كريت جنوب اليونان

GMT 21:32 2024 الأحد ,28 إبريل / نيسان

أحمد حلمي يكشف رأيه في تعريب الأعمال الفنية

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

كيسنجر يطارد بلينكن

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

التوريق بمعنى التحبير

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

من محمد الضيف لخليل الحيّة

GMT 04:12 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

الأردن وتركيا يبحثان تطورات الأوضاع في غزة

GMT 00:00 2024 الإثنين ,29 إبريل / نيسان

مَن يحاسبُ مَن عن حرب معروفة نتائجها سلفاً؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab