الطاقة النظيفة بدائل لا تزال محدودة
آخر تحديث GMT19:25:39
 العرب اليوم -

الطاقة النظيفة بدائل لا تزال محدودة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الطاقة النظيفة بدائل لا تزال محدودة

لندن ـ وكالات

خطوات جادة ومهمة تتخذها العديد من الدول والحكومات في سبيل اعتماد مصادر الطاقة النظيفة والمتجددة والتي أصبحت اليوم من أهم الاولويات لما لها من فوائد اقتصادية وصحية كبيرة لا يمكن الاستغناء عنها او تجاهلها.  خصوصا بعد اتساع رقعة الاخطار و الاضرار الناجمة عن الاستخدام المكثف والمبالغ للطاقة التقليدية التي تعتمد على الوقود الأحفوري المتمثل بالبترول ومشتقاته والفحم والغاز الطبيعي، التي اسهمت بحدوث كارثة بيئية يصعب السيطرة عليها مع استمرار انبعاثات تلك النفايات الضارة، وهوما أدى إلى البحث عن مصادر للطاقة البديلة والنظيفة تحقق التنمية المستدامة ولا تؤثر سلبا على صحة الإنسان و البيئة، وفي هذا الشأن فقد قال تقرير من وكالة الطاقة الدولية إن الكهرباء المولدة من مصادر الطاقة المتجددة سترتفع بنسبة 40 بالمئة على مدى الاعوام الخمسة القادمة وهو ما سيجعلها تتفوق على الغاز الطبيعي مع توسيع الصين ودول نامية اخرى لقدراتها. ووفقا للتقرير فانه مع هبوط تكلفة توليد الكهرباء من طاقة الرياح والطاقة الشمسية والمصادر المائية ومصادر اخرى فان الموارد المتجددة ستشكل حوالي 25 بالمئة من انتاج الكهرباء في العالم بحلول 2018 إرتفاعا من حوالي 20 بالمئة في 2011 .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطاقة النظيفة بدائل لا تزال محدودة الطاقة النظيفة بدائل لا تزال محدودة



نجوى كرم بإطلالات استثنائية وتنسيقات مبهرة في "Arabs Got Talent"

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:35 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

مكون غذائي يساهم في تسريع تعافي العضلات بعد ممارسة الرياضة

GMT 06:41 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

إيلون ماسك.. المقامر

GMT 14:37 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

تراجع أسعار النفط مع توقع ضعف الإعصار رافائيل

GMT 17:17 2024 الجمعة ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

باير ليفركوزن يمدد عقد المغربي أمين عدلى حتى عام 2028

GMT 01:38 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

منظمة الصحة العالمية تترقب إجلاء أكثر من مئة مريض من غزة

GMT 08:38 2024 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

كندة علوش تعود لموسم دراما رمضان 2025 عقب غياب ثلاث سنوات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab