دراسة فقهية تطبيقية عن أصول الصناعة في السعودية
آخر تحديث GMT06:10:42
 العرب اليوم -
تصريحات ترامب تدفع الدولار للارتفاع في تعاملات آسيوية متقلبة اليوم الثلاثاء انخفاض أسعار النفط بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن خطة لتعزيز إنتاج النفط والغاز الجيش اليمني يعلن توجيه ضربات قاصمة للحوثيين في محافظتي مأرب وتعز زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا بايدن يصدر عفواً لحماية الجنرال مارك ميلي والطبيب أنتوني فاوتشي وأعضاء لجنة التحقيق في أحداث 6 يناير وشهودها تحسبا لصدور قرارات ضدهم من إدارة ترامب الحوثيون يهددون باستئناف مهاجمة السفن المرتبطة بإسرائيل وأميركا وبريطانيا إذا تعرض اليمن لهجوم من هذه الدول المديرية العامة للأمن العام اللبناني تحذّر من التفاعل مع صفحة تابعة لـ"الموساد" الإسرائيلي على منصة "فيسبوك" منظمة الصحة العالمية تحذر من تفشي الأمراض المعدية بشكل كبير ومن استمرار تهديد المجاعة في غزة درجة الحرارة في فلاديفوستوك تحطم رقما قياسيا صمد أكثر من 50 عاما اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال
أخر الأخبار

دراسة فقهية تطبيقية عن أصول الصناعة في السعودية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة فقهية تطبيقية عن أصول الصناعة في السعودية

مسفر بن شديد القثامي
الرياض - العرب اليوم

تطرق الباحث الشرعي الشيخ مسفر بن شديد القثامي في دراسته الفقهية ‏‫التطبيقية عن أصول الصناعة إلى اتجاه السعودية إلى الصناعة أملاً بالاستغناء التدريجي عن البترول؛ إذ إن العلم في الصناعة عند أهل النظر له شقان: شق نظري، والآخر تطبيقي.

 وأعد القثامي دراسة مقارنة بين ما أفاد به علماء المنطق عن أصول الصناعة مع الشريعة الإسلامية بعنوان (أصول الصناعة وأحكامها الفقهية.. دراسة فقهية تطبيقية).

وتتطرق مشكلة البحث إلى الاستفسار عما إذا كان للصناعة أصول. فيما تدور فكرة البحث حول دراسة ما أفاد به علماء المنطق عن أصول الصناعة مع الشريعة الإسلامية.

وأوضح الباحث في أهمية البحث أنه إذا أُنشئت مراكز دراسات في الصناعة فقد يسهم موضوع أصول الصناعة في استقلال الدولة تدريجياً عن موارد الغير.

 وعن أسباب اختيار البحث قال: “لأسباب عدة، أبرزها ما له من أهمية في المجال النظري والتطبيقي، ولاسيما في العصر الحاضر؛ إذ أصبحت الصناعة تشكل جانباً كبيراً من حياة الإنسان؛ والمسلم بحاجة إلى معرفة أصول الصناعة في ضوء الكتاب والسنة، إضافة إلى أن الأوضاع الراهنة تستوجب الاعتماد على الذات – بعد الله تعالى – فيما فيه صلاح للدولة السعودية وشعبها”.

وأضاف “إنني لم أجد أحداً من الباحثين – حسب علمي – قد كتب في هذا الموضوع كتابة مستقلة وشاملة. كما كان لدافع الرغبة والميل للبحث العلمي عموماً، وبحث هذا الموضوع وما يتعلق بِه من مسائل خصوصاً، دور في ذلك؛ وذلك لما غلب على ظني من عظم الفائدة وتحقيق المصلحة في بحثه”، وذلك حسب “سبق”.

وعن أهداف البحث أوضح أنه يهدف إلى تقرير أن أصول الصناعة جزء من الشريعة الإسلامية، وذلك من خلال ضرب الأمثلة والشواهد من الكتاب والسنة، وبيان طريقة تأصيل ودراسة الصناعة، مع تحرير القواعد الأصولية الصناعية من الشريعة الإسلامية، إضافة إلى بيان أحكام الصناعة في الفقه الإسلامي.

 واختتم القثامي قائلاً: “أطلب إشراف الشيخ الدكتور سعد بن ناصر الشثري المستشار في الديوان الملكي، والشيخ أ.د. عياض بن نامي السلمي عضو هيئة التدريس في المعهد العالي للقضاء في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية؛ لأن البحث له علاقة بدلالات الألفاظ التي هي من أهم مباحث الأصوليين

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة فقهية تطبيقية عن أصول الصناعة في السعودية دراسة فقهية تطبيقية عن أصول الصناعة في السعودية



GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد
 العرب اليوم - كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 09:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

دور مصر الطبيعى!

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 08:53 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اليوم التالي.. الآن!

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 03:51 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

اختناقات في نابلس بعد اقتحام قوات الاحتلال

GMT 03:31 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات إسرائيلية شرق قلقيلية

GMT 09:54 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

أحمد السقا يكشف سبب تقديم "العتاولة 2"

GMT 03:28 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الصحة العالمية تؤكد أن إعادة بناء النظام الصحي لغزة مُعقد

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

تركي آل الشيخ يعلق لأول مرة على حفل أنتوني هوبكنز
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab