الأسد والعذراء والجدي الأبراج الأكثر انتقاداً للآخرين
آخر تحديث GMT10:02:12
 العرب اليوم -

الأسد والعذراء والجدي الأبراج الأكثر انتقاداً للآخرين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأسد والعذراء والجدي الأبراج الأكثر انتقاداً للآخرين

برج الأسد
القاهرة ـ العرب اليوم

يُقال: "لا تحكم على الكتاب من غلافه".. فعلياً، لا يمكن الحكم على أي شيء دون معرفة تفاصيله، وكذلك الأشخاص لا يمكن الحكم عليهم، إذ أنت لا تعرف أبداً ما قد تكتشفه عن شخص ما، في حال صادقته ومنحته بعض الوقت.  ورغم ذلك، ومهما تأكدت صحة هذه المقولة، فهناك أشخاص لا يمكنهم إلا إطلاق الأحكام على الآخرين، كما لو كان ذلك في حمضهم النووي، وجزءاً منهم.

وإذا كنت قد تساءلت يوماً عن السبب وراء قيام بعض الأشخاص بتوجيه الانتقادات لمن حولهم، فإن الإجابة تكمن في مخطط ميلادهم، أي أن اللوم يقع جزئياً على يوم ميلادهم، إذ إن علم الفلك يؤكد وجود ثلاثة أبراج تتميز بأنها الأكثر انتقاداً للآخرين، ولا يمكنها التخلي عن إطلاق الأحكام مهما كان الموقف.

الأسد (23 يوليو - 22 أغسطس)
يمثل هذا البرج حيوان الأسد، وهو ملك الغابة، لذلك يعتبر برج الأسد من ملوك الأبراج، لذا يحب مواليده أن يكونوا في دائرة الضوء، وأن يكون لديهم معجبون، وأن يكونوا محبوبين، وهذا يمكن أن يجعلهم ينظرون إلى الآخرين بازدراء من وقت لآخر.

وبحكم أن برجهم ناري، فهم طموحون للغاية، ويسعون دائماً ليكونوا الأفضل، أي أنهم بالفطرة في القمة، ما قد يؤدي إلى بعض المشاعر الانتقادية أو إطلاق الأحكام، حيث سيحكم الأسد على الآخرين كطريقة لتخفيف أي مخاوف يختبئون وراءها.

العذراء (23 أغسطس - 22 سبتمبر)
اسأل أي شخص مهتم بعلم الفلك حول من يرى أنه البرج الأكثر انتقاداً وإطلاقاً للأحكام، فسيكون برج العذراء هو الجواب الذي ستسمعه كثيراً، فالعذراء هو برج الكمال التام، ومعروف بكونه البرج الأكثر أهمية بين الأبراج.

فمواليده يحكمهم عطارد، ما يعني أنهم جادون جداً، كما أنهم يعتبرون برجهم أحد أذكى الأبراج، لذا يميلون إلى الحكم على أولئك الذين يبدون أقل ذكاءً منهم.

الجدي (22 ديسمبر - 19 يناير)
الجدي يحكمه زحل، الذي يدور حول العمل الجاد والانضباط، لذلك يميل الجدي إلى أن يكون أكثر تحفظًا وجدية وتخويفاً إلى حد ما، كما أنه جيد جداً في الحفاظ على مشاعره، ما يجعل قراءته صعبة.

ولا يمكنك معرفة ما يفكر فيه بمجرد النظر إلى وجهه، لذا هو انتقائي بشكل لا يصدق عندما يتعلق الأمر بالصداقة والحب، وهذا يقوده إلى الحكم على الناس قبل السماح لهم بالاقتراب أكثر من اللازم.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

توافق برج الأسد مع الأبراج الأخرى

صفات برج الأسد في الموضة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأسد والعذراء والجدي الأبراج الأكثر انتقاداً للآخرين الأسد والعذراء والجدي الأبراج الأكثر انتقاداً للآخرين



GMT 02:49 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " القوس" في شهر يناير 2025

GMT 04:51 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج " العقرب " في شهر يناير 2025

GMT 03:03 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج "الميزان " في شهر يناير 2025

GMT 01:58 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج "العذراء" في شهر يناير 2025

GMT 02:19 2025 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

أبرز التوقعات لبرج الأسد في شهر يناير 2025

أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab