مشروع تقسيم مصر
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

مشروع تقسيم مصر!

مشروع تقسيم مصر!

 العرب اليوم -

مشروع تقسيم مصر

بقلم : عماد الدين أديب

ماذا نفعل بالنتائج التى خرجنا بها من محصلة زيارة نيويورك الأخيرة؟

فى نيويورك التقى الرئيس السيسى زعماء الولايات المتحدة، ألمانيا، فرنسا، اليابان، الأردن، إسرائيل، وغيرهم من الشخصيات العالمية من أفريقيا وأمريكا اللاتينية.

إذاً يعود الرئيس المصرى إلى القاهرة ولديه آخر المعلومات، وآخر التصورات المباشرة لزعماء العالم لقضايا المنطقة والبدائل المطروحة للتداول.

سمع الرئيس ورأى كيف يفكر العالم فى احتمالات تفجر الوضع فى منطقة الباسفيكى بسبب جنون الزعيم الكورى الشمالى.

سمع الرئيس ورأى تصورات «ترامب ونتنياهو وعباس» وأمين الأمم المتحدة، بالنسبة لإيجاد حل تاريخى للمشكلة الفلسطينية.

سمع الرئيس ورأى تصورات زعماء أوروبا والعالم للوضع الحالى فى العراق وسوريا واليمن وليبيا، وأبدى تصوراته للدور المصرى لإيجاد حلول سلمية لهذه الصراعات الدموية.

وأدرك الرئيس -بلا شك- أن العالم كله يتحدث عن إيقاف نزيف الدماء فى المنطقة، لكنه ما زال للأسف يدفع ويغذى العمليات العسكرية!

ملف الإرهاب، هو أحد أكبر الشواغل التى يدرك الرئيس السيسى أنها تؤثر على سلامة الأمن القومى المصرى.

وأقصى طموحى أن يكون الجانب المصرى قد أمد حكومات الدول الكبرى التى التقينا زعماءها فى نيويورك بملفات ووثائق تثبت بما لا يدع مجالاً للشك تورط قوى إقليمية فى أعمال الإرهاب التكفيرى فى سيناء ومصر، وأن العامل الأساسى لهذا التصعيد هو محاولة إسقاط الدولة الوطنية فى مصر.

نريد أن يشاركنا العالم معركتنا ضد الإرهاب التكفيرى من خلال تقديم كل ما يقنعه من دلائل بحقائق التآمر على سلامة بلادنا، والسعى الدائم لإحداث فوضى تؤدى إلى تقسيم مصر.

arabstoday

GMT 00:11 2024 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

خطر اليمين القادم!

GMT 00:02 2024 الإثنين ,01 تموز / يوليو

علم المناظرات السياسية

GMT 23:34 2024 الخميس ,20 حزيران / يونيو

خطاب نصر الله

GMT 22:38 2024 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

«لست تشرشل»!

GMT 23:10 2024 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

الإدارة الجديدة لنتانياهو

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مشروع تقسيم مصر مشروع تقسيم مصر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab