حقيقة قدرات «داعش»
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

حقيقة قدرات «داعش»

حقيقة قدرات «داعش»

 العرب اليوم -

حقيقة قدرات «داعش»

عماد الدين أديب

نشر «داعش» على موقعه فى شبكات التواصل الاجتماعى أسماء وأرقام هواتف عملاء الـ«سى آى إيه» ومكتب التحقيقات الفيدرالى الأمريكى.

هذا النشر يعنى عدة حقائق لا يمكن التغافل عنها، وهى:

1- أن هذا التنظيم لديه قدرة حقيقية على إحداث اختراق أمنى مؤثر فى ملفات أكبر وأهم الأجهزة الأمنية العالمية، والمفترض أنها محصّنة تماماً ضد هذه الاختراقات.

2- أن قدرة تنظيم الدولة الإسلامية ليست محلية فى سوريا والعراق فحسب، ولكن تمتد إلى عواصم قوى عظمى.

3- أن قدرات «داعش» تتجاوز أى قدرات لميليشيا عسكرية، مما قد يوحى بوجود قوى خفية أكبر غير معلومة حتى الآن.

من هنا يمكن افتراض، مجرد افتراض، أن «داعش» لديه القدرة على زرع قنبلة فى طائرة مدنية تغادر شرم الشيخ أو أى مطار عالمى آخر.

ولا بد من تكرار أنه لم يُخلق بعدُ ذلك النظام الأمنى الذى لا يمكن اختراقه، ولم تُخلق بعدُ الدولة المحصّنة تماماً ضد عمليات إرهابية فى البر أو البحر أو الجو.

لذلك كله يمكن تفسير حالة الذعر والارتباك التى تعانى منها كل الأنظمة الأمنية فى الدول التى تعادى «داعش»، ويمكن أيضاً فهم وتفسير إعلان حالات الطوارئ القصوى فى مطارات وموانئ العالم.

ولا تستبعد أجهزة الأمن العالمية إمكانية قيام داعش بعمليات فى مطارات دولية، خاصة فى وقت السفر فى عطلات أعياد الميلاد ورأس السنة الجديدة، حيث تتضاعف حركة السفر بشكل استثنائى.

نحن فى مصر نتعامل مع تنظيم دولى له امتدادات إقليمية ودولية أكثر من قدرة البعض على التخيل.

يكفى أن تعرف أنه تنظيم ورث معظم كوادر تنظيم القاعدة فى العالم، ولديه دخل يومى ما بين 20 و25 مليون دولار من مبيعات النفط المهرّب ومن الإتاوات التى يفرضها على المناطق التى يسيطر عليها.

نحن بحاجة إلى سياسة جديدة للتعامل مع إرهاب داعش.

arabstoday

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ماذا يحدث فى حلب؟

GMT 00:03 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

إسرائيل والأسد وبينهما «النصرة»

GMT 23:54 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

ما بعد المعاش!

GMT 23:46 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

العمدة شلتوت!

GMT 23:42 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الرورو!

GMT 23:38 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

إنهم لا يُصدِقون

GMT 23:35 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الإعلام والدمار الشامل

GMT 07:01 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

مقاهي الأنس

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حقيقة قدرات «داعش» حقيقة قدرات «داعش»



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab