«موسكو ترحب بكم»
الإصابة تبعد أحمد عبد القادر عن مباراة الأهلي ضد قطر بالدوري القطري البرازيل تسجل أعلى درجة حرارة على الإطلاق في ولاية ريو جراندي دو سول ب43 8 درجة مئوية غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة برفح ومواصي خان يونس مقتل 3 أشخاص وإصابة 6 آخرين من أفراد الشرطة في هجوم استهدف نقطة تفتيش بباكستان الخارجية المصرية تبدأ التحضير لتنفيذ برامج التعافي المبكر وإعادة الإعمار لضمان بقاء الفلسطينيين في غزة على أرضهم سقوط صاروخ على أطراف بلدة القصر اللبنانية الحدودية جراء اشتباكات في بلدة حاويك داخل الأراضي السورية جيش الاحتلال يعلن حالة الطوارئ القصوى في مستوطنة أريئيل شمالي الضفة مقتل فلسطيني برصاص قناصة الجيش الإسرائيلي قرب محور "نتساريم" وسط قطاع غزة وزارة الصحة بغزة تعلن وصول 12 شهيدا إلى مستشفيات القطاع خلال 24 ساعة بينهم 8 تم انتشالهم من تحت الأنقاض منظمة اطباء بلا حدود تدين تصاعد العنف الاسرائيلي في الضفة الغربية وتدهور الرعاية الصحية
أخر الأخبار

«موسكو ترحب بكم»!

«موسكو ترحب بكم»!

 العرب اليوم -

«موسكو ترحب بكم»

عماد الدين أديب

الحركة السياسية من العالم العربى تجاه العاصمة الروسية أصبحت أكثر نشاطاً من أى وقت فى التاريخ المعاصر.منذ ساعات كان الرئيس عبدالفتاح السيسى يختتم زيارة ناجحة لموسكو، وفى الوقت ذاته كان ولى عهد أبوظبى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ومعه وفد رفيع المستوى ينجز أهم لقاءات بين أبوظبى وموسكو.وفى اللقاء ذاته حضر الملك عبدالله الثانى ملك الأردن محادثات مهمة مع الرئيس الروسى فلاديمير بوتين وكبار المسئولين العسكريين.وغداً يتحرك من مدينة طنجة المغربية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لبدء زيارة مهمة يزور فيها واشنطن وموسكو.وتنتظر موسكو زيارة الملك سلمان ليبدأ تدشين أكبر اتفاقات اقتصادية بين الرياض وموسكو.إذن بوتين سيبيع سلاحاً ومفاعلاً نووياً لمصر، وشبكة صواريخ وطائرات للأردن، وصفقات عسكرية واستثمارات مع دولة الإمارات، ومفاعلات ومقاتلات وصواريخ وتجارة مع السعودية فى غضون أيام وأسابيع قليلة.هنا يبرز السؤال: لماذا التوجه العربى القوى الذى يتم بشكل غير مسبوق للعاصمة الروسية؟أول إجابة عن هذا السؤال هى أن موسكو لا تحقق نجاحاً لسياستها بقدر ما هى تحصل على نتائج فاتورة فشل إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما تجاه المنطقة.والسبب الثانى هو سهولة ومرونة اتخاذ القرار السياسى فى موسكو مقارنة بواشنطن فيما يخص صفقات السلاح أو فى الملفات السياسية.فى موسكو يتم التعامل مع رجل واحد قوى اسمه فلاديمير بوتين قادر على اتخاذ القرار فى التو واللحظة دون أن يتحجج بـ«الدوما» «أى البرلمان الروسى».لن يقول لك بوتين «آسف كنت أود مساعدتك لكن الوضع فى الكونجرس لا يساعدنى».لن يقول لك بوتين «إن النيويورك تايمز والواشنطن بوست تقفان ضدى».لن يقول لك بوتين «إننى تحت ضغوط شديدة من اللوبى اليهودى الأمريكى».فى موسكو إذا كان دفتر شيكاتك جاهزاً للتوقيع، وكنت تعرف بالضبط ماذا تريد من الروس، فإن النجاح سيكون حليفك دون تردد.

arabstoday

GMT 16:15 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

لا تهجير ولا أوطان بديلة

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 09:55 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

الترمبية... المخاطر والفرص

GMT 09:48 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

عهد الفرصة السانحة يحتاج إلى حكومة صدمة!

GMT 09:45 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

السودان... حرب ضد المواطن

GMT 09:43 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

ثقة اللبنانيين ضمانة قيام الدولة المرتجاة!

GMT 09:41 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

البحث عن الهرم المفقود في سقارة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

«موسكو ترحب بكم» «موسكو ترحب بكم»



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الخميس ,06 شباط / فبراير

قربى البوادي

GMT 12:49 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

حورية فرغلي تلحق قطار دراما رمضان بصعوبة

GMT 10:17 2025 الأربعاء ,05 شباط / فبراير

لعن الله العربشة والمتعربشين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab