عيون وآذان أصدقاء وزملاء
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

عيون وآذان (أصدقاء وزملاء)

عيون وآذان (أصدقاء وزملاء)

 العرب اليوم -

عيون وآذان أصدقاء وزملاء

جهاد الخازن

الدنيا هي الأصدقاء. لذلك نقول: جنة بلا ناس، ما بتنداس. كان احتفال «الحياة» بعيدها الفضي، أو ذكرى مرور 25 سنة على عودتها إلى الصدور، مناسبة لرؤية الأصدقاء، يتقدمهم الناشر الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز، وأركان حربه، أو عمله من الرياض، وفيهم الأمير فهد بن خالد بن سلطان، المحاضر في جامعة الملك سعود، كلية الإعلام، الذي عيّنه الأمير خالد نائباً للناشر، والعميد عايض الجعيد، رئيس مجلس الإدارة، والصديق الدائم عقيل با عقيل، والمدير العام رجا الراسي، وأخونا علي الشيباني، المسؤول المالي، ومن مجموعة شويري روز وبيار ولينا، وآخرون. الزميل غسان شربل، رئيس تحرير «الحياة»، بدأ بكلمة قصيرة قدّم فيها الأمير خالد الذي ألقى كلمة كافية وافية، وصريحة واضحة عن ميثاق شرف العمل الصحافي الذي تستهدي به أسرة «الحياة» في عملها، وقد نشرت «الحياة» نص كلمة الأمير أمس فلا أزيد سوى كلماته عن عقد متبادل بين الجريدة وقارئها يرتكز على الاحترام المتبادل في الرأي والفكر والمعتقد، مهما تباينت الآراء أو اختلفت الأفكار. وأزيد من عندي أن وراء هذا كله الصدقية التي حماها الأمير منذ عودة «الحياة» إلى الصدور. نظرت حولي لأرى من الرياض أخانا جميل الذيابي، رئيس التحرير المساعد، والزميل السابق والصديق الدائم داود الشريان، والأخوة والأخوات الذين يساهم بعضهم في طبعة السعودية من الجريدة. الزميلة العزيزة بدرية البشر، سعودية تقيم في دبي وتنتصر لحقوق المرأة العربية في كل بلد، وكانت بين المتحدثين في جلسات الاحتفال. وجمعت كلمتها بين المعلومات وخفة الدم. ورأيتها تتبادل حديثاً مع الزميلة والصديقة أمينة خيري التي عملت معنا يوماً في لندن قبل أن تعود إلى بلدها مصر لتكتب تحقيقاً شبه يومي عن أحداث مصر المادة الخبرية فيه صحيحة موثقة، ولكن أمينة تغلفها بخف الدم المصرية المعروفة. رأيت من الأصدقاء المصريين المفكر المرموق الصديق مصطفى الفقي، ومن مكتب «الحياة» رئيسه محمد صلاح، وأيضاً محمد الشاذلي وشرين نورالدين. ولعلي أزور القاهرة قريباً بعد رفع منع التجول فلَيْل مصر أهم أحياناً من نهارها. كان معنا من فرنسا الصديقة العزيزة رنده تقي الدين التي أعرفها من يوم كانت طالبة في كلية «كوليج بروتستانت» في بيروت مع حياة مروة، كبرى أبناء الأستاذ كامل مروة، مؤسس «الحياة» ورئيس تحريرها حتى استشهاده سنة 1966. وكان معنا الصديق العزيز مالك مروة أصغر أبناء رئيس التحرير الراحل وابنا حياة، كريم خليل وفيليب بالمبو، وأيضاً زميلتنا ارليت خوري، ورسام الكاريكاتور حبيب حداد. مكتب بيروت كان موجوداً معنا بكثرة ومثّله وليد شقير ومحمد شقير اللذان لا تربطهما أي قرابة رغم اسم الأسرة الواحد، ومحمد علي فرحات وزهير قصيباتي اللذان عملا معنا في لندن قبل أن يعودا إلى لبنان. كان معنا أيضاً مدير مركز معلومات «دار الحياة» أختنا ندى عيتاني، وهي أيضاً من الذين عملوا معنا في لندن قبل الانتقال إلى بيروت. ولا أدري أين أضع صديقاً عزيزاً آخر هو مطر الأحمدي، فهو سعودي يقيم في بيروت، أو من «جنسية قيد الدرس» كما يقول الأمن العام اللبناني. هو بين أهله في البلدين. الأخت العزيزة هالة كوثراني خلفته في رئاسة تحرير مجلة «لها»، وهي أدارت جلسات الحوار بذكاء وصبر ومهنية جعلت كل متحدث يشعر وكأنه بين أهله. وألقى الدكتور فواز جرجس كلمة قيِّمة عن أسباب نجاح «الحياة» وتبعه الدكتور خالد الدخيل بكلمة جامعة مفيدة. كان معنا أيضاً الزميلة راغدة درغام من نيويورك وهي بين أفضل مَنْ أجرى مقابلة صحافية، والزميلة جويس كرم من واشنطن حيث لا يفوتها شيء من عمل الإدارة الأميركية، وأيضاً رائد جبر من موسكو وأسعد تلحمي من فلسطين وتامر الصمادي من الأردن ومحمد المكي أحمد من قطر ومحمد سيف الرحبي من عُمان واسكندر الديك من ألمانيا ويوسف الشريف من تركيا. وتركت حمد الجاسر من الكويت حتى النهاية لأنه صديق قديم إلا أنني لا أتفق معه سياسياً على شيء. الزميل غسان شربل بدا كأبي العروس قلقاً واهتماماً بالضيوف، وسار الاحتفال بيُسر فأسجل جهداً فائقاً لجهاز السكرتارية دانية الشامي ونوال أبو حمدان وسمير أندراوس في الرعاية بالجميع وكأنهم في ضيافتهم الشخصية فشكراً للفرسان الثلاثة.    

arabstoday

GMT 08:09 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

كيف فكك المغرب خلية داعش؟

GMT 08:04 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

مطرقة ترمب على خريطة العالم

GMT 08:02 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

والآن أميركا تنقض الحجر العالمي الأول

GMT 08:00 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

مستقبل الحرب في أوكرانيا

GMT 07:58 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

ضحايا لبنان والعدالة الانتقالية

GMT 07:55 2025 السبت ,22 شباط / فبراير

« 50501 »

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان أصدقاء وزملاء عيون وآذان أصدقاء وزملاء



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab