أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

الثلثاء ٢٦/٥/٢٠٢٠ عيون وآذان - شركة طيران الاتحاد الاماراتية أرسلت إحدى طائراتها الى تل ابيب وهي تحمل أدوية ومعدات لمقاومة فيروس كورونا. لا علاقات دبلوماسية بين اسرائيل ودول الخليج العربية الست ولا رحلات تجارية بين الطرفين دول الخليج واسرائيل تخشى تدخلات ايران، والمملكة العربية السعودية في سنة ٢٠١٨ سمحت باستعمال فضائها لوصول طائرات من شركة الطيران الهندية الى اسرائيل الطائرة الاماراتية وصلت الى مطار بن غوريون في ١٩ من هذا الشهر حاملة المعدات الطبية للفلسطينيين، وهناك فيديو يظهر تنزيل المعدات الاماراتية للفلسطينيين لمساعدتهم في مكافحة وباء كورونا الأمم المتحدة ساهمت في إيصال ١٦ طناً من المعدات الاماراتية الى الفلسطينيين لوقف انتشار وباء كورونا. أنا أشكر الامارات وطيرانها على مساعدة أهل فلسطين تحت الاحتلال الاسرائيلي - الأسبوع الماضي الوكالة الاميركية التي يرأسها الدكتور انطوني فاوتشي رفضت فتح الاقتصاد الاميركي وإعادة إرسال الأولاد الى المدارس. عارض هذا الموقف السناتور راند بول، وهو طبيب، والرئيس دونالد ترامب الذي يصر على خفض الحظر وهذا يعارض رئيس منظمة الصحة العالمية تيدروس ادهانوم غيبريسوس هذا الرجل صديق فاوتشي وهو حصل على شهادة في علم الأحياء سنة ١٩٨٦ وعمل وزيراً للصحة في اثيوبيا بين ٢٠٠٥ و٢٠١٢ ولم يقاوم انتشار وباء الكوليرا في البلاد في الأعوام ٢٠٠٦ و٢٠٠٩ و٢٠١١ هو عمل بعد ذلك وزيراً لخارجية اثيوبيا وحصل من الصين على قرض لبلاده بمبلغ ١٣ بليون دولار، والآن هو أول رئيس لمنظمة الصحة العالمية ليس طبيباً - في ليبيا، حققت قوات ليبية موالية لتركيا في غرب البلاد انتصارات عدة في الأسابيع الأخيرة مما يجعل تركيا أول بلد له يد في السياسة الليبية، مقابل روسيا والامارات العربية المتحدة العاملتان أيضاً في الشؤون الليبية مقاتلون ليبيون تؤيدهم تركيا استولوا الأسبوع الماضي على قاعدة جوية غرب العاصمة طرابلس، واستعملوا طائرات من دون طيارين في تدمير دفاعات جوية أرسلتها روسيا، كما طردوا قوات الجنرال خليفة حفتر من بلدة جنوب العاصمة تركيا بدأت تدخلها في ليبيا في بداية هذه السنة وأرسلت قوات وطائرات بلا طيارين في أول خطوة لها في بلد منتج للنفط في شمال افريقيا المجلس الاوروبي للعلاقات الخارجية قال في تقرير أخير له إن ليبيا أصبحت تابعة لتركيا - الصين فرضت قانوناً أمنياً واسع النطاق في هونغ كونغ قبل أيام، وهذا القرار يعارض "التدخل الخارجي" ومحاولات فصل هونغ كونغ عن الصين والإضرار بوجود الصين فيها القرار الصيني هو أهم قرار تفرضه الصين لتصبح هونغ كونغ تابعة لها، وهو يعارض نظام "دولة واحدة ونظامين" الذي بدأ في هونغ كونغ قبل ٢٣ سنة - فرنسا وألمانيا اقترحتا ميزانية حجمها ٥٠٠ بليون يورو لدعم اقتصاد بلدان الاتحاد الأوروبي ومقاومة فيروس كورونا. الدفعات للدول التي تحاول مكافحة الوباء ستقدم كمعونة وقد أيدت المستشارة الالمانية انجيلا ميركل المعونة وقالت إن هذا ما تحتاج اليه البلدان التي تستعمل اليورو للبقاء متحدة

 

arabstoday

GMT 01:09 2024 السبت ,20 إبريل / نيسان

«عاشوراء» إيرانية في سماء إسرائيل

GMT 01:03 2024 السبت ,20 إبريل / نيسان

الحلّاق الإيراني ورقبة السلطان

GMT 00:57 2024 السبت ,20 إبريل / نيسان

هل تمنع أميركا حرباً إقليمية؟

GMT 00:54 2024 السبت ,20 إبريل / نيسان

إيران وإسرائيل ونهاية اللعبة الخطرة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢ أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 14:30 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

إسرائيل تعتقل 40 فلسطينيا في الضفة الغربية

GMT 18:04 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

زلزال بقوة 5.6 يضرب ولاية توكات شمال تركيا

GMT 02:31 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

سماع دوى انفجارات في أصفهان وسط إيران

GMT 06:26 2024 الجمعة ,19 إبريل / نيسان

تحطم طائرة في إحدى أقاليم جنوب روسيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab