أخبار عن ضم وادي الأردن وأخبار من لبنان

أخبار عن ضم وادي الأردن وأخبار من لبنان

أخبار عن ضم وادي الأردن وأخبار من لبنان

 العرب اليوم -

أخبار عن ضم وادي الأردن وأخبار من لبنان

بقلم - جهاد الخازن

سفير الامارات العربية المتحدة في واشنطن حذر الأسبوع الماضي اسرائيل من ضم وادي الأردن والمستوطنات اليهودية اليها وقال إن ذلك سيعني نهاية أي جهد لتحسين العلاقات بين اسرائيل والدول العربيةالسيد يوسف العتيبة كتب افتتاحية في جريدة "يديعوت اخرونوت" الاسرائيلية قال فيها إن من السخف محاولات ضم وادي الأردن والمستوطنات. هو كان بين ثلاثة سفراء عرب حضروا في كانون الثاني (يناير) الماضي كشف الرئيس دونالد ترامب خطته للسلام في الشرق الأوسط وتشمل ضم المستوطنات في الضفة وهي تشمل ٣٠ في المئة من الأرض

أخونا يوسف قال إن ضم اسرائيل أراضي فلسطينية بدءاً بأول الشهر المقبل يعني إثارة عنف وتطرف مقابل، وهو سيثير قلق المنطقة، خصوصاً في الأردناسرائيل تحاول منذ سنوات إيجاد علاقات مع دول الخليج ضد ايران، ودول الخليج ضد ايران إلا أنني لا أرى أنها ستتعامل مع اسرائيل، وهي عدو معلن لكل العرب والمسلمين

رئيس وزراء اسرائيل السابق إيهود أولمرت قال في مقابلة صحافية مع موقع "إيلاف" الالكتروني في لندن إن وادي الأردن ليس ضرورياً لأمن اسرائيل، والأردن أعلن أنه مستعد لإرسال رجال سلام الى المنطقة لحفظ الحدودفي غضون هذا وذاك تستمر التظاهرات في لبنان ومعها إغلاق الطرق في أماكن كثيرة، ما أدى الى زيادة سقوط الليرة اللبنانية ازاء الدولار وانخفاض وضع الاقتصاد كثيراً

رئيس الوزراء حسّان دياب ألغى اجتماعاته يوم الجمعة الماضي وعقد اجتماعاً استثنائياً لمعالجة الأزمة الاقتصاديةالليرة اللبنانية بقيت ثلاثة عقود ونسبتها الى الدولار ١٥٠٠ ليرة، إلا أنها خسرت كثيراً بعد ذلك، وزاد من خسارتها فقدان العملة الأجنبية من أسواق بيروت، مع قرارات أميركية بعقوبات إضافية على سورية في الأيام المقبلة

الاقتصاد السوري منهار، والرئيس بشار الأسد أخرج رئيس الوزراء عماد خميس من الحكمالعقوبات الاميركية الأسبوع هذا ستستهدف أنصاراً للرئيس الأسد متهمون بالإثراء غير المشروع، وهذا يتزامن مع سقوط الاقتصاد السوري وقيام تظاهرات مع الرئيس الأسد وضده في مدن سورية

كانت هناك تظاهرات كبيرة في الأيام الماضية وبعض المتظاهرين حمل سلاحاً. الليرة السورية هبطت الى ثلاثة آلاف مقابل الدولار الواحد، وبعض المتظاهرين شكا من أنه لا يجد مالاً لإطعام أسرتهأختتم اليوم بالجامعة الاميركية في بيروت حيث درست للبكالوريوس والماجستير مع صديقي الأستاذ إحسان عباس، رحمه اللهالجامعة تعاني من فيروس كورونا وهبوط الاقتصاد مع وجود فساد مستمر في مراكز السلطة وحولها

المعلق البارز ديفيد إغناتيوس قال في مقال له في "واشنطن بوست" قبل أيام إن الجامعة الاميركية جزء من مؤسسات أصلها اميركي وهي ستكون في المقدمة لإعادة بناء البلاد بعد تعافيها اقتصادياً
أرجو أن أعيش لأرى ذلك فالجامعة الاميركية جامعتي وأريد لها أن تستمر بقوة

arabstoday

GMT 04:44 2024 السبت ,22 حزيران / يونيو

بحر الكعبة

GMT 04:42 2024 السبت ,22 حزيران / يونيو

وارد بلاد برة

GMT 03:29 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

اعترافات ومراجعات (59) من أحمد حسنين إلى أسامة الباز

GMT 03:27 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

مشروع إنقاذ «بايدن»!

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

ما تحمله الجائزة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار عن ضم وادي الأردن وأخبار من لبنان أخبار عن ضم وادي الأردن وأخبار من لبنان



درّة تتألق بفستان من تصميمها يجمع بين الأناقة الكلاسيكية واللمسة العصرية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:22 2024 الخميس ,27 حزيران / يونيو

كيمياء الدماغ تكشف سر صعوبة إنقاص الوزن

GMT 09:48 2024 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

العيش بالقرب من المطار قد يصيبك بالسكري والخرف

GMT 00:25 2024 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

الغرب والرغبة في انهياره!

GMT 11:18 2024 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

الجيش الإسرائيلي يعلن سقوط جندياً في معارك رفح

GMT 08:11 2024 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

زلزال بقوة 5 درجات يضرب جنوب أذربيجان

GMT 00:22 2024 الجمعة ,28 حزيران / يونيو

بناء الجدران يصل إلى إيران
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab