الفلسطينيون وإرهاب إسرائيل

الفلسطينيون وإرهاب إسرائيل

الفلسطينيون وإرهاب إسرائيل

 العرب اليوم -

الفلسطينيون وإرهاب إسرائيل

بقلم -جهاد الخازن

الإرهابي بنيامين نتانياهو سجل أطول مدة في الحكم لرئيس وزراء إسرائيلي، فهو يملك ٤،٨٧٦ يوماً في الحكم، وهذا الرقم أطول بيوم من حكم ديفيد بن غوريون الذي نقص بيوم عن الرقم الذي سجله نتانياهو أخيراً.

نتانياهو في مدة الحكم الخامسة له وهناك انتخابات للكنيست الشهر المقبل، ثم إن رئيس الوزراء الإرهابي قاتل أطفال قطاع غزة يواجه تهم فساد ودعوات لاستقالته.

هو أعلن أنه لن يقبل إخلاء مستوطنات يهودية في الأراضي الفلسطينية (أقول إن كل إسرائيل أرض فلسطينية محتلة)، ويزيد أنه يعارض قيام دولة فلسطينية مستقلة، وهذا طلب وافق عليه العالم أجمع باستثناء أنصار إسرائيل الذين نستطيع عدّهم على أصابع يد واحدة.

في خبر آخر من إسرائيل أن علماء آثار اكتشفوا مسجداً يعود إلى ١٢٠٠ سنة في بلدة للبدو اسمها رهط. المسجد هذا اكتشف أثناء أعمال بناء في المنطقة، وهو عمراً من نوع مساجد مكة المكرمة والقدس.

المسلمون العرب احتلوا المنطقة سنة ٦٣٦ ميلادية والمسجد المكتشف يضم محراباً للصلاة، والأرجح أن المسلمين الذين ارتادوه قديماً كانوا من الفلاحين.

أهم كثيراً مما سبق أن الرئيس دونالد ترامب استعمل «الفيتو» لنقض قرار أيده أكثر أعضاء الحزبين الجمهوري والديموقراطي لمنع بيع السلاح إلى دول عربية في الخليج. وقد استهدف الكونغرس المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، إلا أن «فيتو» ترامب قلب المعادلة.

المشترعون الأميركيون قالوا إن «الفيتو» استهدف السعودية في اليمن، إلا أن الرئيس ترامب استعمل «الفيتو» وقال إن منع بيع السلاح سيخفض قدرة الولايات المتحدة على المنافسة في بيع السلاح ويفسد علاقات مهمة مع حلفاء وشركاء في الخليج.

البيت الأبيض تحدى الكونغرس واستعمل سلطات طارئة لبيع السعودية والإمارات ذخيرة بمبلغ ٨،١ بليون دولار. كان أعضاء مجلسي الكونغرس يريدون وقف السعودية والإمارات من الاستمرار في حرب التحالف العربي على الحوثيين، إلا أنهم فشلوا في وجه «فيتو» ترامب.

أعضاء الكونغرس اتهموا الرئيس ترامب بأنه لم يفعل ما يؤدي إلى وقف الحرب في اليمن، وبعضهم قال إن «فيتو» الرئيس يعني الانتقاص من اهتمام الولايات المتحدة بحقوق الإنسان في كل جزء من العالم.

arabstoday

GMT 05:42 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

الصفحات الصفراء

GMT 20:10 2024 الخميس ,21 آذار/ مارس

خواطر حول الوطن والإنسان

GMT 12:25 2024 الخميس ,21 آذار/ مارس

كريم عبدالعزيز ومواصفات السوبرستار

GMT 19:23 2024 الأربعاء ,20 آذار/ مارس

رأسمالية مصر الجديدة

GMT 19:23 2024 الثلاثاء ,19 آذار/ مارس

معركة «تيك توك» وأسئلة القيم

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفلسطينيون وإرهاب إسرائيل الفلسطينيون وإرهاب إسرائيل



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - العرب اليوم

GMT 21:28 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

ميسي يتحدث عن "العامل الحاسم" في اعتزاله

GMT 08:12 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو

GMT 07:05 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

اليابان تستعيد الاتصال بالوحدة القمرية SLIM

GMT 14:17 2024 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

النفط يهبط 1% مع زيادة مخزونات الخام الأميركية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab