أخبار مهمة أعرضها على القراء
السعودية تصدر أمرًا ملكيًا بتحويل مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون إلى مؤسسة مستقلة عاصفة شتوية قوية تضرب شمال أميركا وتتسبب في انخفاض درجات الحرارة إلى ما دون الصفر في الجنوب الكويت تعلن سحب الجنسية من داود حسين ونوال الكويتية في خطوة مثيرة للجدل عودة ظاهرة الأوفر برايس إلى سوق السيارات المصري الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية
أخر الأخبار

أخبار مهمة أعرضها على القراء

أخبار مهمة أعرضها على القراء

 العرب اليوم -

أخبار مهمة أعرضها على القراء

بقلم : جهاد الخازن

أعود إلى القارئ بين حين وآخر بأخبار أراها مهمة، وعندي اليوم مجموعة كبيرة منها فأختار:

- في الكونغرس الأميركي شيء اسمه «قانون إدراك اللاساميّة»، وكان مجلس الشيوخ أقر بسرعة القانون سنة 2016، ولكن عندما عرض على مجلس النواب عارضه أعضاء محافظون وسقط. القانون يتحدث عن رؤية اليهود في شكل ينتهي بكره اليهود، وهو يصيب الأفراد اليهود والجماعات وأيضاً المؤسسات الدينية. هذا صحيح إلا أن القانون يكمل بأن اللاساميّة تشمل نزع شرعية إسرائيل، أو طلب أن تتبع إسرائيل نهجاً تمارسه الدول الديموقراطية.

هذا القانون معروض مرة أخرى أمام مجلسي الكونغرس، فأقول للمشترعين الأميركيين أن إسرائيل دولة محتلة إرهابية لا حق لها بالوجود في أرض فلسطين، وأزيد أن جرائم إسرائيل هي سبب اللاساميّة ضد اليهود حول العالم مع أن غالبية منهم وسطية إنسانية.

- اتهِم اثنان من مغني «راب» في ألمانيا هما كوليغاه وفريد بانغ بأنهما قارنا بين عضلات جسم كل منهما واليهود في أوشفيتز، ما يوحي بأنهما يقترحان محرقة جديدة. غير أن مكتب المدعي العام في دوسلدورف قال أن الحرية الفنية يضمنها الدستور، وأن الأغاني قد تكون وقحة و «ذكورية» إلا أنها لا تشكل أساساً لقضية ضد المغنيين اللذين كانا مُنِحا جائزة إيكو (الصدى)، إلا أن قرار الادعاء في دوسلدورف جعل رئاسة صناعة الموسيقى في ألمانيا تلغي جائزة إيكو حتى لا يثور عليها الناس.

- قرأت أن الحكومة الإقليمية للأكراد في العراق تحولت إلى تحالف مع روسيا بعد مؤتمر في موسكو، والرئيس فلاديمير بوتين قال في السابع من هذا الشهر أن الاتصالات مع حكومة الأكراد «مشجعة»، وأنها «بعيدة المدى».

الأكراد يريدون مساعدة موسكو في إنتاج النفط وأنواع الطاقة الأخرى، وموسكو تريد أن يكون لها موطئ قدم في قطاع الطاقة في الشرق الأوسط. سنتابع التفاصيل.

- إيطاليا منعت دخول سفينة تحمل لاجئين من أفريقيا أراضيها، وعندما وبختها حكومة مالطا قال وزير داخليتها ماتيو سالفيني أن إنقاذ الأرواح البشرية واجب، ولكن تحويل إيطاليا إلى معسكر لاجئين ليس واجباً.

إيطاليا واليونان تعارضان استقبال اللاجئين المقبلين بحراً من شمال أفريقيا، وتعتقدان أن اللاجئين يهددون البلدين. الاتحاد الأوروبي له رأي آخر إلا أنه لا يصر على إرغام أعضائه على قبول اللاجئين.

- منظمة مراقبة حقوق الإنسان تقول أن جماعات مسلحة تدعمها تركيا استولت على ممتلكات المدنيين الأكراد ونهبتها في عفرين، وأسكنت جماعات مسلحة معارضة للحكومة في بيوتهم، كما دمرت ممتلكات مدنية ونهبتها من دون دفع أي تعويض للمالكين.

القتال في عفرين وحولها أدى إلى نزوح حوالى 137 ألف مواطن شرِّدوا داخل بلادهم. منظمة مراقبة حقوق الإنسان تتهم رجال «الجيش الحر» بارتكاب جرائم ضد المدنيين الأكراد.

- مؤسسة واشنطن لسياسة الشرق الأدنى مؤسسة يهودية أسسها مارتن أنديك لرعاية مصالح إسرائيل، وهي الآن تسأل ما إذا كان بين كوريا الشمالية وإيران علاقات نووية سرية. كانت هناك علاقات صاروخية، وكوريا الشمالية زودت إيران بحاجتها في هذا المجال، فكان أن فرضت إدارة باراك أوباما عقوبات على مواطنين من إيران وحاربت التقارب الصاروخي بين كوريا الشمالية وإيران.

الآن جماعة إسرائيل تخاف من اتفاق نووي سري، والسبب الحقيقي أن تبقى إسرائيل وحدها قوة نووية عسكرية في الشرق الأوسط. أنصار إسرائيل في الولايات المتحدة أنصار الاحتلال والقتل والإرهاب.

- خبر أحسن من كل ما سبق هو أن لجنة التراث العالمي ستدرس بين 24 من هذا الشهر والرابع من الشهر المقبل إدراج 30 موقعاً في قائمة اليونيسكو للتراث العالمي. الاجتماع سيكون في البحرين برئاسة الشيخة هيا راشد آل خليفة. ثمة مواقع أخرى تحت الدرس.

المصدر : جريدة الحياة

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

arabstoday

GMT 01:05 2024 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

حكاية الحكومات في فلسطين... والرئيس

GMT 02:47 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

لماذا مدح بوتين بايدن؟

GMT 01:26 2024 الإثنين ,19 شباط / فبراير

سياسة في يوم عيد الحب

GMT 01:23 2024 الإثنين ,19 شباط / فبراير

كوارث التواصل الاجتماعي!

GMT 02:27 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تستكثرُ علي بيتك؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة أعرضها على القراء أخبار مهمة أعرضها على القراء



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا
 العرب اليوم - السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ
 العرب اليوم - تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القمة الخليجية في الكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab