الدقيقة 29597
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

الدقيقة 29:59.7

الدقيقة 29:59.7

 العرب اليوم -

الدقيقة 29597

بقلم : حسن المستكاوي

 

** الشد على يد لاعبى منتخب مصر لكرة اليد بعد الخسارة أمام فرنسا، هو جوهر الرياضة. وتعبير هارد لك، هو جزء أساسى فى قيم الرياضة، وهو ليس احتفالاً بالتمثيل المشرف. وقد رأيت انقسامًا فى وجهات النظر بسبب خروج المنتخب من دور الثمانية، نصف يراه يستحق هارد لك، ونصف آخر يرى أن المنتخب يستحق النقد. وتلك مشكلة، أن تهدر قيمة من قيم الرياضة، وأن تكون الآراء انطباعية وعاطفية.
** أولا: منتخب كرة اليد هو أفضل فريق جماعى مصرى. وهو من إنتاج سنوات طويلة من العمل بسياسات واحدة، لصناعة نجوم اللعبة بداية من قيادة دكتور حسن مصطفى للاتحاد ونهاية بالاتحاد الحالى وما سبقه من اتحادات، وعندما تفوق منتخب كرة اليد ووصل إلى المستوى العالمى أصبحت للعبة شعبية كبيرة فى مصر، وتفضلت كبرى الشركات وكبار رجال الأعمال برعاية الفريق ودعمه ماليا، وكان من حسن حظ الجمهور المصرى المتابع للفريق والداعم له أن يتابع مباريات بطولة العالم على الهواء مباشرة وكان ذلك دعما مهما للعبة ولفلسفة الرياضة.
** ثانيا: هناك أخطاء متكررة. مثل التأخر فى الشوط الأول والانتفاض فى الثانى، ومثل سوء الدفاع، ومثل سوء التمرير فى بعض الأوقات، ومثل عدم العمل بالجناحين، ومثل بطء الهجوم المضاد، ومثل كفاءة دفاع المنافس كما حدث من الفريق الفرنسى، وكفاءة التسديد من خارج الدائرة، وكفاءة التمويه بلاعب يحجز دفاعنا ويخلى مساحة لزميله الذى يسدد بنجاح
** ثالثا: شأن كل رياضة. أصبحت السرعة والقوة البدنية من المهارات الفردية، وبالتالى من المهارات الجماعية للفريق. ومقارنة بالفريق الفرنسى كانت عند لاعبى المنتخب مهاراة فردية فنية ليس بينها القوة والسرعة، وهو أمر يذكرنا بمهارة البرازيل فى كرة القدم، لكن حين افتقدت البرازيل السرعة والقوة واكتفت بالمهارة الفردية فى زمن المساحات لم تعد السامبا هى الراقص الأول على مسرح كرة القدم.
** رابعا: النضال جزء أساسى فى الرياضة. والترجمة الرياضية للكلمة، تعنى بذل أقصى جهد كل لحظة، وشراسة فى الاشتباك والاستخلاص، وإذا كانت الروح القتالية والنضال ضرورة فى كل لعبة، فإن تلك الضرورة لا تعنى تعويض غياب مهارات جماعية وتكتيكية، ومنها ما كان السبب فى الهزيمة أمام فرنسا، بالهدف الذى دخل مرمانا قبل نهاية المباراة بثلاثة أجزاء من الثانية.
** خامسا: تكرار الخسارة فى أجزاء من الثانية كانت دراما قاسية، لكنها للأسف تكررت من قبل. ففى أوليمبياد باريس، خسر المنتخب فى قبل والنهائى أمام إسبانيا 28 / 29 قبل 25 ثانية من نهاية الوقت الإضافى.
وقبل ذلك فى دورة طوكيو الأوليمبية، خسر المنتخب أمام إسبانيا فى قبل النهائى 31/33. وفى بطولة العالم بالقاهرة 2021 خرج المنتخب من دور الثمانية بعد الخسارة أمام الدنمارك 3/4 فى رميات الترجيح بعد التعادل 35/35.
** الهدوء فى اللحظات الحاسمة، وإدارة المدرب من خارج الخطوط، وضياع التركيز مع التوتر والحماس، والتفكير فى ردود فعل الجمهور، ضمن أسباب ضياع الفرص فى بطولات عديدة، وهو أمر يجب معالجته بخبرات خبراء كرة اليد.. وبوضوح: هارد لك للاعبى الفريق الذين نفخر بهم وبمستواهم وبوصولهم للعالمية الحقيقية، فقد وصفت صحف فرنسا الفوز على منتخب مصر بأنه معجزة، ووصفت المنتخب بأنه مخيف.. وعلى الرغم من أخطاء تكتيكية وفردية يظل فريقنا ضمن دائرة القمة فى العالم.

arabstoday

GMT 14:06 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

حين يصبح التحرير تهجيراً وعودة

GMT 14:05 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

اجتثاث البعث السوري

GMT 14:04 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

الرئيس الشرع

GMT 14:03 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

هل يمكن إنتاج أوبريت «ترمب في طهران»؟

GMT 14:01 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

لبنان... عن علي مراد وعقلانية الاعتراض الشيعي

GMT 14:00 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

المساعدات والهيمنة

GMT 13:59 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ظلم لن نشارك فيه

GMT 13:58 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد قنديل.. موهبة استثنائية تفتقد الأشياء الأخرى!!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدقيقة 29597 الدقيقة 29597



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 13:19 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يستخدم الذكاء الاصطناعي بسبب "نمبر وان"

GMT 08:51 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

مي سليم تعلّق على تعاونها مع محمد هنيدي للمرة الأولى

GMT 08:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يفتح خزائن أسراره حول نشأته والشهرة والمال

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab