مقتطفات السبت
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

مقتطفات السبت

مقتطفات السبت

 العرب اليوم -

مقتطفات السبت

بقلم - مشعل السديري

يا عزيزي اسمع نصيحتي الخربانة ثم اقذف بها في البحر، أولاً: لا تصدق كل ما تسمعه أو تقرأه، لأن هناك ظلالاً وغباشاً وعتمة خلف كل ذلك أحياناً، (يا ما تحت السواهي دواهي).
فعلى سبيل المثال هذا هو (ديل كارنيجي) مؤلف الكتاب الشهير (دع القلق وابدأ الحياة) الذي طُبعت منه ملايين النسخ، وتُرجم إلى عشرات اللغات، واعتُبر أنه أروع إنسان محب للحياة ومتفائل بها، مات في النهاية (منتحراً).
والفيلسوف (جان جاك روسو)، لم يكتب أحد في التربية وتجاوز المصاعب أكثر منه، غير أنه في نهاية المطاف أودع أبناءه في ملجأ.
ولكي نقرّب الزمن أكثر وندخل في العصر الحديث، ففي مونديال 1986 لبطولة كأس العالم بكرة القدم، هناك صورة شهيرة للاعب المتوفى (مارادونا)، ومكتوب على صدر قميصه (لا للمخدرات)، واللاعب (بلاتيني) مكتوب على قميصه (لا للفساد)، وبعدها أصبح الأول أكبر مدمن للمخدرات، ووجهت للثاني تهمة الفساد.
وإذا أتينا للشعر فهذا هو (المتنبي) مالئ الدنيا وشاغل الناس، والذي يفتخر بنفسه قائلاً: الخيل والليل والبيداء تعرفني- والسيف والرمح والقرطاس والقلم، في حين أنه كان أجبن من أن يرفع سيفه في وجه قاتله. وهذا الشاعر الفلسطيني (محمود درويش) رغم حماسته الثورية، اشترك ضمن وفد الشباب الإسرائيلي في مهرجان بموسكو بجواز سفره الإسرائيلي، واستعرضوا وهم يحملون الأعلام الإسرائيلية، وأهم من ذلك كله أن حبيبته كانت إسرائيلية، ولا أكذب عليكم أنني قد حسدته على ذوقه المميز عندما شاهدت صورتها.
وهذا غيض من فيض، لأنني لا أريد أن أطيل عليكم، ولكي أكمل نصيحتي أقول: لا تصدق كل شيء (وتطير العجّة) – والعجّة التي أقصدها هي الغبار الكثيف، وليست خلطة (بيض الدجاج) التي يحبها البعض ولا أطيقها - فالعالم لا أقول عنه إنه تافه، ولكنه بكل صدق مليء بالأكاذيب، المبكية والمضحكة أحياناً.
***
أقدمَ تايواني على الزواج من رماد حبيبته المتوفاة، وأقام لها مراسم زفاف رسمية وسط حضور كبير من الأهل والأصدقاء، وحسب صحيفة (ذا صن) وضع رماد العروس في جرّة كبيرة من الفخار المزخرف النفيس، ووضعوا عليها فستان الزفاف.
المأساة حصلت بعد عدة سنوات، عندما اقترن الرجل بامرأة أخرى، فما كان منها بعد أيام إلاّ أن سكبت رماد حبيبته المتوفاة بكرسي الحمام، وجرّت عليه السيفون، ثم (دشدشت) الجرّة.
هكذا هي المرأة تغار حتى من الرماد (يا لهو بالي)! - اللهم حوالينا ولا علينا.

arabstoday

GMT 03:41 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

ثلثا ميركل... ثلث ثاتشر

GMT 03:35 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

مجلس التعاون ودوره الاصلي

GMT 03:32 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

عندما لمسنا الشمس

GMT 03:18 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

رسالة إلى دولة الرئيس بري

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات السبت مقتطفات السبت



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab