درجن درجن درجن درجن
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

درجن درجن درجن درجن!!

درجن درجن درجن درجن!!

 العرب اليوم -

درجن درجن درجن درجن

بقلم -طارق الشناوي

كل منا يركب حصان خياله، أنا مثلا اعتبرت أن العزل لا يعنى أن الإنسان يعتزل الحياة، أو لا يشغله سوى مواجهة الجائحة، أكذب طبعا لو أدعيت أننى مثلا لا أفكر فيها 24 ساعة، كل 24 ساعة، هى رقم واحد وحتى رقم مائة، ولكن لن تمنعنى أبدا من رؤية الدنيا.

أتابع كل مظاهر الحياة من حولى، وأفكر أيضا بالإدلاء برأى، لدينا مثلا قدر لا ينكر من الاستخدام المفرط للألفاظ الجارحة، هل علينا أن نواجه الكلمة المتجاوزة بأسوأ منها، والشتائم بأفدح منها؟ أصبح التعايش السلمى مع القبح هو الدستور الدائم؟

مبدأى لا ترد على التجاوز بأسوأ منه، ستصبح مجرد رد فعل، كل مرة ستصبح أنت (نمبر تو)، الذى حددوا له مسبقا (التراك) والملعب واللعبة، والخسارة مع سماع صوت، دقات طبول الحلبة، لا يوجد إنسان أساسا لم يهزم، المشكلة أنها ليست معركتك.

لو قال لك أحدهم، هل تعرف أن فلانا الذى تدافع عنه هاجمك بضراوة أمامى؟، لا تسترسل، ولو احتفظ بالاسم فلا تشغل نفسك بالسؤال عن الاسم، كُثر من الأصدقاء طلبت منهم ألا يذكروا أمامى الاسم، الذى تعمد النيل منى فى جلسة نميمة، كما أننى لو قرأت معلومة خطأ تخصنى، أحاول التصحيح وأفترض بداية حسن النية، وأرسل عادة على الخاص، حتى لا أُشعر الزميل الذى أخطأ أننى أريد حتى عقابه أدبيا، فأنا أعلم أن الموضوع برمته داخل دائرة مغلقة، لا تعنى الناس فى شىء.

بنسبة كبيرة يتم تصحيح الوضع، ويتفهم الزميل حتى لو لم تربطنا صداقة، أن القضية بيننا ليست أبدا من هو المنتصر؟ فلا يوجد عادة فى تلك الدوائر الصغيرة ما يشغل أحد سوى صُناعها، معركة أصحابها فقط داخل الدائرة الصحفية، وعلى الأطراف من بعيد لبعيد، ربما بعض الفنانين، ونبدد الطاقة، وتنتهى هذه المعارك العقيمة، شهودها أساسا والمتابعون لها هم أقرب لعدد جمهور الحارة، كثير من المعارك التى تورط فيها زملاء المهنة، وعلى مدى متابعتى الدقيقة، نكتشف أن جزءا فقط من الوسط الصحفى أو النقدى هو المهتم بهذا الشأن، ولأن الصحفيين يلتقون فى نفس الدائرة فيعتقد كل منهم أنه المنتصر، والدليل الزملاء الذين أشاروا إلى (اسم الله عليه)، وبعدها عندما يلتقون بالطرف الثانى يؤكدون مجددا وعلى طريقة زمن (الحرافيش) أيضا أنه (اسم الله عليه) الحقيقى.

صدقونى كثير من المعارك التى عشناها كانت مجرد خناقات لمجرد الإعلان عن اسم صاحب (النبوت)، فى معركة داخل صالة افتراضية، بينما لم يدفع أى متفرج ثمن التذكرة.

أزعم أننى ابتعدت وتعمدت ألا أشارك، حتى لو تعرضت للزج باسمى، كنت لا أعقب ولا أزال ألوذ بالصمت.

ليس بالضبط الهدف الأساسى لهذا العامود، كما يبدو للوهلة الأولى، كشف معارك النقاد، ولكن فقط قررت ألا أعتبر أن العزل اعتزال، وما كتبته رغم كل ما ينضح به من حقائق موثقة عمرها ممتد 40 عاما، إلا أنه (تلكيكة) للقفز بعيدا عن (إللى ما تتسماش)، وعلى طريقة الشيخ حسنى اركب معى حصان خيالك (درجن درجن درجن درجن)!!

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

درجن درجن درجن درجن درجن درجن درجن درجن



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 17:14 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

عاصفة ثلجية مفاجئة تضرب الولايات المتحدة

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 17:05 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

مانشستر سيتي يوافق على انتقال كايل ووكر الى ميلان الإيطالى

GMT 17:07 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

كاف يحدد مكان وتوقيت إقامة قرعة كأس أمم إفريقيا 2025

GMT 03:19 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

القوات الإسرائيلية تجبر فلسطينيين على مغادرة جنين

GMT 17:06 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

بوروسيا دورتموند يعلن رسميًا إقالة نورى شاهين

GMT 17:04 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

شهيد و4 إصابات برصاص الاحتلال في رفح الفلسطينية

GMT 17:10 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

ارتفاع حصيلة عدوان إسرائيل على غزة لـ47 ألفا و161 شهيداً

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 09:48 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

منة شلبي تواصل نشاطها السينمائي أمام نجم جديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab