بين المناسب وغير المناسب

بين المناسب وغير المناسب

بين المناسب وغير المناسب

 العرب اليوم -

بين المناسب وغير المناسب

بقلم - فاروق جويدة

كثيرا ما نتحدث عن الانسان المناسب خاصة اذا افتقدنا وجوده فى أوقات الأزمات وكثيرا ما غاب أصحاب الخيال والوعى وساءت الأحوال، وما بين الاثنين تكون الفوضى فى صدارة المشهد.

< استمتعت بقراءة عمودك اليومى هوامش حرة تحت عنوان: الرجل المناسب, وإن كان لى تعليق عليه.. لقد أردت أن تشير إلى مخاطر سوء اختيار الرجل المناسب فى بعض المناصب، فبدأت بالطبيب ثم المدرس ثم الكاتب ثم انتهيت بالوزير، وفى تقديرى الشخصى كان يجب أن تبدأ بكل من هم فى مناصب تؤثر فى مصير الوطن والمواطنين.. هناك بعض المشروعات غير الإنتاجية دون النظر لتأثيرها السلبى على الاقتصاد، ولقد رأينا رئيسا لمؤسسة تعليمية كبرى بدأ منصبه الجديد بشراء سيارة بثمن باهظ من أموال الدولة فى ظل أزمة اقتصادية طاحنة ناسيا أن رئيس وزراء الدنمارك يذهب لعمله راكبا دراجة، ولقد رأيناه يقوم بصرف أموال باهظة على تجديد مسكنه الحكومى ناسيا أن رئيسة برلمان النرويج قد استقالت من منصبها لاستعمالها استراحة حكومية رغم أن لها مسكنا خاصا فى نفس المدينة..هناك معايير علمية اعتمدتها الهيئة القومية لاعتماد جودة التعليم وذلك لاختيار القيادات الجامعية وإن كان الاختيار يتم فى النهاية طبقا لمعايير أخرى.

دكتور/ مجدى البطوطى

< أشير إلى عمودك الاستثمار العقارى أؤيد حضرتك تماما فيما جاء بالمقال واقترح استغلال قرى الساحل الشمالى المغلقة معظم العام.. اى أن تقوم إحدى شركات التطوير العقارى باستغلالها عن طريق تأجيرها كشقق فندقية للأجانب بالدولار بأسعار الفنادق الرخيصة ٣-٤ نجوم فى مقابل ان يحصل الملاك مقابلا معقولا للتأجير، وان تتيح للأجانب فرصة الحصول على شقق فندقية رخيصة كما تفعل دولة تونس الشقيقة والتى بنت بدلا من القرى الساحلية فنادق ٣ أو ٤ نجوم يقدم إليها الغالبية العظمى من السياح متوسطى الدخول وفى الوقت نفسه نحقق لشركات التطوير العقارى ربحية مناسبة وبهذا نكون جمعنا بين السياحة والاستثمار العقارى الصحيح.

دكتور محمد عبد الحميد عبد اللطيف.

arabstoday

GMT 10:30 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مسرح القيامة

GMT 10:27 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان... و«اليوم التالي»

GMT 10:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

لماذا توثيق «الصحوة» ضرورة وليس ترَفاً!؟

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 10:16 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

«فيروز».. عيونُنا إليكِ ترحلُ كلَّ يوم

GMT 10:15 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ذكرى شهداء الروضة!

GMT 10:12 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الشريك المخالف

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بين المناسب وغير المناسب بين المناسب وغير المناسب



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab