في ذكرى 11 سبتمبر

في ذكرى 11 سبتمبر

في ذكرى 11 سبتمبر

 العرب اليوم -

في ذكرى 11 سبتمبر

صلاح منتصر

ولأن الشك أصبح يملأ نفوسنا، فقد كانت أول مكالمة تليفونية تلقيتها فور الإعلان عن الحادث الحزين الذى وقع فى مكة وأدى إلى سقوط عدد كبير من الضحايا ، مكالمة من صديق يسألنى : ألا تلاحظ وقوع الحادث الغريب يوم 11 سبتمبر يوم موقعة مركز التجارة العالمى فى نيويورك قبل 14 سنة ؟ وقلت له بسرعة : ياراجل بطل شكوك . ومع ذلك لم أستطع أن أغلق أفكارى وأحبس شكوكى !

وإلى بعض من رسائل القراء وأبدأها برسالة عن الحصانة التى تغرى المرشحين فى الانتخابات للحصول عليها، التى يؤكد المهندس هانى أحمد صيام بقطاع البترول أهميتها لأن الاسرة السعيدة هى التى يحالف أولادها النجاح من “ الحضانة الى الحصانة “ . ويعدد أمثالا مختلفة منها : الحصانة للبرلمانيين والجرى للناخبين . وتأتى الحصانة بما لا يشتهى الناخبون . ومن طلب الحصانة سهر الليالى ، واللى له حصانة ماينضربش على بطنه.

< ويذهب الدكتور أحمد إبراهيم دكتور أمراض النسا، ومهندس ادوارد ناشد، فى التشدد الى درجة المطالبة بأن يكون الترشح للبرلمان عملا تطوعيا خالصا بحيث لا يتقاضى المرشح عنه أى مكافآت وبدلات، ولا حتى حصانة . وهو مفهوم متطرف لأنه يعنى قصر الترشح على القادرين الذين يصرفون من ثرواتهم على المنصب ، أو على المعدمين الذين ينظرون الى العضوية الخالية من أى “ كوليسترول “ على اعتبار أنها باب الرزق الواسع وهو مالا يحدث فى اى دولة.

< وعن حكاية “ مريم والصفر “ وحتى لا تتكرر، يقترح هانى أنيس رزق الله وهو معلم خبير فى إدارة غرب الزقازيق أن يقوم التلميذ ببصم صفحة مكتوبة من صفحات إجابته على ناحية الشمال ومرور الملاحظ على الطلبة “بختامة “ لتحقيق ذلك ، ويكون هذا دليلا مؤكدا أن ورقة الإجابة ورقته لا يستطيع الطالب نفيها  

أما د. شعراوى محمود حسن فيرى انه لا يتصور حصول طالب على درجة صفر فى الثانوية العامة إلا إذا كان يقصد ذلك ، والله أعلم .

 

arabstoday

GMT 07:04 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

كبير الجلادين

GMT 06:59 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

التغيير في سورية... تغيير التوازن الإقليمي

GMT 06:56 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أحاديث الأكلات والذكريات

GMT 06:55 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

هذه الأقدام تقول الكثير من الأشياء

GMT 06:51 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

هل مع الفيروس الجديد سيعود الإغلاق؟

GMT 06:50 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

سوريا... والهستيريا

GMT 06:46 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

لا يطمئن السوريّين إلّا... وطنيّتهم السوريّة

GMT 06:44 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

هيثم المالح وإليسا... بلا حدود!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

في ذكرى 11 سبتمبر في ذكرى 11 سبتمبر



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:16 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل
 العرب اليوم - ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab