فى حب مصر
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

فى حب مصر

فى حب مصر

 العرب اليوم -

فى حب مصر

فى حب مصر
صلاح منتصر

سمعت عربا كثيرين يتغزلون فى حب مصر، خاصة من تلقى تعليمه فى مدارسها أو جامعاتها ، ولكننى أشك أن يكون هناك من ينافس الشيخ سلطان القاسمى حاكم إمارة الشارقة وهو أديب ومفكر ، فى مساحة الحب الذى يملأ قلبه وعقله ونفسه تجاه مصر .
الحب جزء منه يتم التعبير عنه بالكلمات ، ولكنه يصبح أعظم عندما يتحول إلى أفعال . ومن الكلمات التى سمعتها من الشيخ سلطان قوله فى الاحتفال بافتتاح دار الوثائق القومية التى تولى بناءها وسداد المخالصات فورا إلى المقاولين وقد تجاوزت المائة مليون جنيه: أنا أعرف مافى داخل المجمع العلى المصرى كتابا كتابا ، ويوم كانت ألسنة النار تمتد داخل المبنى، كان قلبى يتوجع ألما على ما أراه، وقد قررت تعويض كل مااحترق . وبالفعل، وحسب ماقاله لى بعد ذلك الدكتور عبد الرحمن الشرنوبى الامين العام للمجمع، فإن القوات المسلحة أعادت بناء الدار المحترقة، بينما أرسل الشيخ سلطان القاسمى مندوبين الى باريس ولندن جمعوا ما يتصل بمصر فى القرنين الـ ١٨ والـ١٩وقد قام بإهداء الدار اكثر من ٧٧٠٠ كتاب كثير منها من النوادر ، منها الطبعة الفرنسية الاصلية التى تسمى الطبعة  الامبراطورية لكتاب " وصف مصر "  بكل لوحاته واطالسه. ولم يكتف حاكم الشارقة بذلك بل وعد ببناء مقر جديد للمجمع العلمى فى مدينة اكتوبر، وللأسف بعد أن تم تخصيص الارض فى أكتوبر جرى سحبها وحاليا يتم العمل على تخصيص أرض جديدة لهذا الغرض . 
ومن المثير ان مشروع مبنى دار الوثائق الجديدة تجمد بضعة شهور رغم اكتمال البناء بسبب عدم وجود اعتمادات عملية نقل  الوثائق والمعدات الموجودة فى مبنى الوثائق القديم على كورنيش النيل الى المبنى الجديد وهو أمر كان على دار الكتب المصرية توفيره. وبجهد من الدكتور عبد الواحد النبوى وزير الثقافة وكان قبل ذلك مديرا للوثائق، ومشاركة من الأستاذ حلمى نمنم رئيس هيئة دار الكتب  استجاب المهندس ابراهيم محلب رئيس مجلس الوزراء ووفر الاعتمادات المطلوبة وتمت عملية النقل وافتتاح دار الوثائق الجديدة لتكون شاهدا على مشاعررجل عرف مكانة مصر ومنحها حبا لا ننساه 

arabstoday

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 13:43 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 13:42 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:37 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 13:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 13:34 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 13:31 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البلد الملعون!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فى حب مصر فى حب مصر



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab