أوبر uber

أوبر uber

أوبر uber

 العرب اليوم -

أوبر uber

صلاح منتصر

كم مرة عانيت صعوبة الحصول على تاكسى فى شارع يندر مرور التاكسيات به أو كان الزحام شديدا، أو تعالى عليك سائق التاكسى وأشاح لك برأسه أو رفض قبل أن تفتح الباب قبول الجهة التى تقصدها ؟ كل هذا وغيره عاناه ملايين مثلك فى مختلف دول العالم ، ولكن إثنان بعد أن لعنا فى سرهما مصاعب توفير تاكسى مريح راحا يفكران كيف يحلان المشكلة بطريقة عصرية تتلاءم مع عصر المحمول والفيسبوك و... أوبر uber وهذا هو الجديد الذى تمكنا من الوصول إليه واصبح لغة عالمية منتشرة حاليا فى 58 دولة و300 مدينة .

لم أستطع معرفة سبب اختيار الاسم ومن يعرف فليساعدنى ، وقد بدأ كما قلت على يد اثنين « ترافيس كالانيك» و«جاريت كامب» فى 31 مايو 2010 فى سان فرانسسكو وفى ديسمبر 2011 انتقل إلى باريس ثم إلى تورنتو عام 2012 وهى حاليا تعمل فى مصر .

وفكرة « أوبر» تقوم على أساس استثمار صاحب السيارة الخاصة سيارته فى مساعدة الآخرين فى الوقت الذى لا يستخدمها فيه مقابل منفعة مادية، وبحيث لا يكون صاحب السيارة «سائق تاكسى» فى نظر الراكب، أو يتعامل الراكب مع السيارة كسيارة أجرة، وإنما يجرى التعامل بين الاثنين كأصدقاء تصادف أن جمعهما طريق واحد . فلا يقول السائق للراكب فى نهاية المشوار عن الأجرة المطلوبة ، ولا يضع الراكب يده فى جيبه عندما يخرج من السيارة ليعطى السائق الأجرة ، وإنما يتبادلان التحية وكل واحدمع السلامة !

ويسجل من يريد إستخدام «أوبر» عن طريق موقعها الإلكترونى تليفونه المحمول واسمه وتليفونه ورقم بطاقته الإئتمانية التى يجرى محاسبته من خلالها . وفور التسجيل يظهر «لوجو أوبر» على تليفونه وعليه الضغط عليه عند حاجته لسيارة من أوبر وتحديد جهة مشواره، فتظهر له خريطة عليها أماكن السيارات المشتركة فى «أوبر» والمتاحة فى منطقته يمكنه متابعتها حتى تصل إليه فيستقلها فى هدوء وتقصد مشواره ومع السلامة ، وبعد أقل من دقيقة يتم إبلاغه القيمة التى خصمت منه وهى عادة أقل من أجر التاكسى .. ونكمل غدا .

arabstoday

GMT 07:02 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

ترتيبات استقبال الإمبراطور العائد

GMT 06:59 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هل مسلحو سوريا سلفيون؟

GMT 06:58 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أزمة الغرب الخانقة تحيي استثماراته في الشرق الأوسط!

GMT 06:58 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

القرضاوي... خطر العبور في الزحام!

GMT 06:56 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مخاطر الهزل في توقيت لبناني مصيري

GMT 06:55 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

لعنة الملكة كليوباترا

GMT 06:54 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

الحرب على غزة وخطة اليوم التالي

GMT 06:53 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

نحن نريد «سايكس ــ بيكو»

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أوبر uber أوبر uber



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:26 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025
 العرب اليوم - أحمد مكي يخلع عباءة الكوميديا في رمضان 2025

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 16:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ضربات أمريكية لمنشآت بمحافظة عمران اليمنية

GMT 15:00 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الأهلى القطرى يعلن تجديد عقد الألمانى دراكسلر حتى 2028

GMT 14:49 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الاحتلال يقتحم عدة بلدات في القدس المحتلة

GMT 02:00 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

حرائق ضخمة في لوس أنجلوس تجبر الآلاف على إخلاء منازلهم

GMT 14:26 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

"الخارجية الفلسطينية" تدين جريمة الاحتلال فى جنوب شرق طوباس
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab