الساعة السكانية بالتليفزيون

الساعة السكانية بالتليفزيون

الساعة السكانية بالتليفزيون

 العرب اليوم -

الساعة السكانية بالتليفزيون

بقلم : صلاح منتصر

مع رسائل وأفكار واقتراحات القراء وأبدأ برسالة لم يذكر صاحبها اسمه، رغم تجاهلى هذه الرسائل فإن اقتراحه أعجبنى وهو بدء نشرات الأخبار فى التليفزيون بالساعة السكانية حتى يكون المواطنون على معرفة يوميا وخلال أكثر من نشرة بعدد السكان ومعدلات الزيادة وأى أرقام أخرى مفيدة.

ويقترح الدكتور نبيل عبد الهادى وهو من رجال البترول القدامى الاتفاق مع شركات البترول على زيادة معدلات الإنتاج والحصول على مستحقاتهم المتأخرة من هذا الإنتاج إلى أن يستوفوه فيعود الإنتاج لمصر، وبذلك نحقق هدفين الأول سداد مستحقات الشركات «فنفتح نفسهم» والثانى زيادة إنتاج البترول. 

اقتراح آخر من اللواء منير الرفاعى خاص بالعاصمة الجديدة، وهو مراعاة أن تكون للمبانى الحكومية سمة معمارية تميزها عن المبانى .الأخرى حتى لا يختلط الأمر بين الحكومى والسكنى والتجارى. 

وبمناسبة العاصمة الإدارية مازال الأصدقاء القراء يبعثون اقتراحاتهم وليس فيها للإنصاف جديد باستثناء رسالة تلقيتها من زميل عزيز على جدا هو الأستاذ محمد مصطفى البرادعى، الذى جمعتنى به لسنوات مع الزميل فهمى هويدى الغرفة رقم 418 عندما انتقلنا من الأهرام القديم فى شارع مظلوم (جرى بيعه وهدمه) إلى مبنى الأهرام الجديد فى عام 1968 وكانت صحبة جميلة أعتز بها. ويقترح الأستاذ البرادعى فى رسالته التى فرحت بها كثيرا اسم ــ الجوهرة ــ على العاصمة الجديدة مبررا بأن محمد على الكبير سبقنا بإطلاق هذا الاسم على مقر حكمه فى القلعة. 

وأنهى بكلمة وفاء تلقيتها من الزميل العزيز أحمد أبو شادى الذى تركنا فى الأهرام إلى البنك الدولى فى واشنطن. والرسالة عن الراحل عبدالعليم الأبيض ــ رحمه الله ــ الذى رحل فى مارس الماضى، وكان واحدا من ألمع رواد الاعلام المصرى من جيل اكتوبر 1973، فقد مثل مصر وتحدث باسمها فى اهم عواصم العالم بالنسبة لقضايانا القومية فى واشنطن ونيويورك ولندن والعاصمة الكندية أوتاوا، واختتم رحلة عطائه الثرية متحدثا باسم السيد عمرو موسى خلال توليه الأمانة العامة لجامعة الدول العربية. وقد وصفه السفير عبد الرءوف الريدى بأنه كان من أفضل الإعلاميين الذين مثلوا مصر فى نيويورك عاصمة الصحافة الامريكية والمقر الدائم للامم المتحدة الذى يموج بالاحداث. رحمه الله ورحمنا. 

المصدر : صحيفة الأهرام

arabstoday

GMT 06:24 2022 الجمعة ,10 حزيران / يونيو

صلاح منتصر .. الفارس الذى ترجل

GMT 01:08 2022 الخميس ,19 أيار / مايو

دفتر صلاح منتصر!

GMT 04:21 2022 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

اختبار صلاح منتصر!

GMT 04:24 2022 الأربعاء ,06 إبريل / نيسان

الإمام محمد الفحام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الساعة السكانية بالتليفزيون الساعة السكانية بالتليفزيون



جورجينا رودريغيز تتألق بالأسود في حفل إطلاق عطرها الجديد

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - سوسن بدر تتحدث عن حبها الأول وتجربتها المؤثرة مع والدتها

GMT 19:55 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

نابولي يعزز صدارته للدوري الإيطالي بثلاثية ضد كومو

GMT 13:54 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

دعوى قضائية تتهم تيك توك بانتهاك قانون الأطفال فى أمريكا

GMT 14:19 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

النفط يتجه لتحقيق أكبر مكسب أسبوعي منذ أكتوبر 2022

GMT 13:55 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

ارتفاع حصيلة قتلى إعصار هيلين بأمريكا إلى 215 شخصا

GMT 15:57 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

اختفاء ناقلات نفط إيرانية وسط مخاوف من هجوم إسرائيلي

GMT 06:22 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

الوزير السامي

GMT 10:04 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

مصرع 4 وإصابة 700 آخرين بسبب إعصار كراثون في تايوان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,04 تشرين الأول / أكتوبر

الألعاب الإلكترونية منصة سهلة لتمرير الفكر المتطرف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab