توقعوا انهيارات أخرى

توقعوا انهيارات أخرى

توقعوا انهيارات أخرى

 العرب اليوم -

توقعوا انهيارات أخرى

بقلم : صلاح منتصر

القراء يكتبون وأبدأ بإشكالية عن مواعيد الآذان في مصر والسعودية فيقول المهندس سيد أبوالسعود إن من يتابع آذان الفجر في مكة المكرمة يجد أنه يرفع بعد نحو ساعة من الآذان في القاهرة ، بينما باقي الصلوات يؤذن لها في مكة قبل القاهرة بفرق أقل من ساعة ، مما يثير تساؤل هل نحن نصوم وقتا أطول ، أم أننا في الصلوات التالية التي يؤذن لها بعد مكة نؤدي صلواتنا في وقت خطأ ؟ سؤال أترك الإجابة عليه لخبراء معهد الفلك ومن له دراية بهذا العلم . 

وعن الانهيارات المتكررة للمباني في مصر يكتب طارق زاهر : يجب ملاحظة أن الانهيارات ليس سببها الترخيص من عدمه ولكن عدم مراعاة الأصول الفنية في التنفيذ. وهذه الأصول لا تتحقق إذا كان مرور مهندس الحي يتم بصفة دورية بحد أقصي أسبوعيا علي العقار (تحت الإنشاء) وهو مالا يحدث مما يجعل القائم علي التنفيذ يعمل بالطريقة التي يريدها دون ضوابط. 

وعن نفس الموضوع رسالة طويلة من أ. د. صلاح يوسف فهمي الأستاذ بمركز بحوث الصحراء يحذر فيها من استمرار مسلسل الانهيارات في الإسكندرية لأن أراضي الساحل الشمالي الغربي بصفة عامة من الإسكندرية وحتي السلوم وليبيا متكونة من الرمال الجيرية البيضاء ذات المسامية العالية التي لا تصمد طويلا أمام الضغوط عليها وتتفاعل مع المياه المالحة فتذيبها بنسبة قليلة، ولكن مع الوقت تنشأ فيها مسام كثيرة فتضعف من تماسكها وصلابتها. والأخطر ذوبان هذه الصخور أمام مياه الصرف الصحي بما تحويه من الأحماض العضوية الناتجة عن تخمر تلك المخلفات، وبالتالي تذيب تلك الصخور تماما وتفتتها . 

ويكتب شريف الجندي إستشاري تطوير نظم الجودة: هناك محوران رئيسان يمتدان من أقصي الشرق إلي أقصي الغرب لم يطلق عليهما اسم، سوي توصيفهما بإدارة الطرق باسم شارع التسعين الشمالي وشارع التسعين الجنوبي بسبب عرض الشارع و هو 90 مترا. ويوازي المحورين محور آخر يمتد بجنوب مدينة الرحاب باسم محور السادات، واقتراحي هو تسمية التسعين الشمالي محور «عدلي منصور» والتسعين الجنوبي محور «عبد الفتاح السيسى» فتكون التسمية للثلاثة محاور بالترتيب: محور السادات ، محور عدلى منصور،محور السيسى. 

المصدر : صحيفة الأهرام

arabstoday

GMT 06:24 2022 الجمعة ,10 حزيران / يونيو

صلاح منتصر .. الفارس الذى ترجل

GMT 01:08 2022 الخميس ,19 أيار / مايو

دفتر صلاح منتصر!

GMT 04:21 2022 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

اختبار صلاح منتصر!

GMT 04:24 2022 الأربعاء ,06 إبريل / نيسان

الإمام محمد الفحام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

توقعوا انهيارات أخرى توقعوا انهيارات أخرى



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab