تعليقا على ماكتبت

تعليقا على ماكتبت

تعليقا على ماكتبت

 العرب اليوم -

تعليقا على ماكتبت

بقلم : صلاح منتصر

عن وفاة عالمة النانوتكنولوجى د. منى بكر جاءنى من المهندس يوسف الجنيد من المنصورة : أثار مقالكم عن العالمة العظيمة شجون وأحزان من يهمهم مستقبل هذا الوطن كما آلمنى أكثر أنه رغم أن جهاز المناعة الذى أصيبت به له أكثر من سبب إلا أن اللافت حدوث ذلك بسرعة نسبية كما حدث أيضا للدكتور أحمد زويل مما يستلزم العناية والبحث علميا وحتى أمنيا حتى لا يكون علماؤنا المميزون عرضة للفناء أولا بأول بفعل جهات تخشى أن يكون لنا علماء فى ساحة العلوم الحديثة .

وعن لمسة اليد الواضحة فى مباراة الزمالك والمقاصة رسالة من المهندس صلاح سلمان بالإسكندرية تقول : نحيط سيادتكم علما أن الفيفا يمنع اعادة اللقطات المشكوك فيها على الشاشات العملاقة داخل الملاعب، وذلك منعا لحدوث مالا يحمد عقباه . وقد يكون ذلك صحيحا، ولكن المعروف أنه عقب كل لعبة مثيرة يقوم التليفزيون بإعادة عرضها من زوايا مختلفة وتنقل جميع الشاشات بما فيها التى فى الملاعب هذه الصور.

وعن نفس الموضوع رسالة من اللواء دكتور مصطفى كامل محمد يوافقنى على الاحتكام إلى ضمير اللاعب المتهم مع تشديد العقوبة الموقعة عليه إذا أنكر وثبت أنه ارتكب الخطأ . ويقترح لوضع نهاية الاحتقان الناتج من لمسة اليد خاصة فى هذه المرحلة التى يمر بها الوطن، وتحتاج إلى التلاحم والتسامح وتضافر الجهود ،قيام القنوات الفضائية بتثبيت الصورة الخاصة بالخطأ ومد خط مستقيم بين الحكم واللاعـب من عينى رأس الحكم إلى يـد اللاعب مارا برءوس اللاعـبيـن ، (نظرية الرؤية المتبادلة) ، فإن كان الخط متصلا بين الحكم واللاعب يكون الحكم قد رأى الخطأ ولم يحتسبه ، وفى هذه الحالة عليه أن يعتزل التحكيم فورا ، أما إذا اعـتـرض الخط عارض ما (عدم تواصل الخط بين الحكم واللاعب) ففى هذه الحالة يُمكن ان يتقدم مثيرو هذه الأزمة بالاعتذار للجميع .

وأنهى برسالة الأستاذ د. حسن عثمان بهندسة عين شمس ينبه فيها إلى خطأ نقع فيه وهو استخدام كلمة “ مشكاة “ بمعنى قنديل، بينما المشكاة تجويف فى الحائط يوضع فيه المصباح .

المصدر : صحيفة الأهرام

arabstoday

GMT 06:24 2022 الجمعة ,10 حزيران / يونيو

صلاح منتصر .. الفارس الذى ترجل

GMT 01:08 2022 الخميس ,19 أيار / مايو

دفتر صلاح منتصر!

GMT 04:21 2022 الثلاثاء ,17 أيار / مايو

اختبار صلاح منتصر!

GMT 04:24 2022 الأربعاء ,06 إبريل / نيسان

الإمام محمد الفحام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعليقا على ماكتبت تعليقا على ماكتبت



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab