الثورة فى العراق
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

الثورة فى العراق

الثورة فى العراق

 العرب اليوم -

الثورة فى العراق

بقلم ـ صلاح منتصر

15ـ أشعلت الوحدة بين مصر وسوريا فور قيامها فى فبراير 58 حالة غليان قومى كانت أول توابعها يوم 14 يوليو 58 عندما استيقظ العالم على انقلاب فى العراق أخذ شكلا دمويا عنيفا جرى فيه اغتيال الملك فيصل ملك العراق وعائلته واغتيال ولى العهد الأمير عبد الإله واغتيال رئيس الوزراء نورى السعيد سحلا ونهاية الحكم الهاشمى فى العراق وقيام الجمهورية العراقية .

عكس انقلاب بغداد إعلان هزيمة «حلف بغداد» الذى جند الغرب بقيادة أمريكا قواه وضغوطه لحشد الدول العربية مع تركيا فى تجمع اتخذ مقره بغداد ليمنع وصول النفوذ السوفيتى إلى المنطقة. ولذلك كان عبد الناصر من أول الذين أيدوا هذا الانقلاب الذى قاده اللواءان عبد الكريم قاسم وعبد السلام عارف. لكن سرعان ماانفرد قاسم بالسلطة وتخلص من معاونيه ونفذ فيهم أحكام بالإعدام أصدرتها محكمة هزلية رأسها فاضل عباس المهداوى .

وقد استمرت هذه الأوضاع إلى 8 فبراير 63 عندما نجح عدد من الضباط فى القيام بانقلاب أعدم عبد الكريم قاسم وتولية عبد السلام عارف الحكم . وبعد خمس سنوات أخرى تمت الإطاحة بنظام عارف يوم 17 يوليو 68، حيث تولى حزب البعث بقيادة أحمد حسن البكر ونائبه صدام حسين السلطة فى العراق .وبذلك أصبح حزب البعث القوة الأساسية للحكم فى العراق وهو وضع استمر حتى بعد أن انفرد صدام حسين بالسطة وأصبح رئيسا للجمهورية عام 79.

وبقبضة حديدية سيطر صدام على العراق فى الوقت الذى ازدادت طموحاته فاستغل حالة الفوضى التى سادت إيران عقب ثورتها فى 79 وقام بغزوها فى سبتمبر 80 ، لكنه بعد 8 سنوات كاملة حقق خسائر بشرية ومادية ( مليون ضحية فى البلدين نصفهم من القوات المسلحة) ، أراد أن يعوض خسائره باختطاف الكويت ( أغسطس 90) مما جلب جنود أمريكا لأول مرة ودول الغرب إلى المنطقة لتحرير الكويت .

وفى مارس 2003 احتلت القوات الأمريكية العراق بحجة امتلاك صدام أسلحة الدمار الشامل. وقبض على صدام يوم 13 ديسمبر 2003 فى حفرة اختبأ بها ، وبعدها حوكم وتم إعدامه فى 30 ديسمبر 2006. ومنذ ذلك الوقت والعراق غير العراق!.

arabstoday

GMT 06:04 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

نصيحة السيستاني الذهبية

GMT 00:54 2024 السبت ,20 إبريل / نيسان

إيران وإسرائيل ونهاية اللعبة الخطرة

GMT 02:42 2024 الأحد ,04 شباط / فبراير

استنزاف واستخفاف

GMT 02:31 2024 الأحد ,04 شباط / فبراير

إيران وأميركا وحالة اللامواجهة

GMT 01:48 2023 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

من عالم مأزوم... إلى عالم مهزوم

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الثورة فى العراق الثورة فى العراق



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab