فلندعم السعودية
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

فلندعم السعودية

فلندعم السعودية

 العرب اليوم -

فلندعم السعودية

فلندعم السعودية
د.أسامة الغزالى حرب


لسنوات طويلة نجحت المملكة العربية السعودية فى أن تنأى بنفسها عن التطورات الحادة التى زلزلت المنطقة منذ قيام الثورة الإيرانية قبل اربعة عقود.

وعندما شاركت فى حرب تحرير الكويت أو «عاصفة الصحراء»، كانت تلك المشاركة محكومة بإطار تحالف دولى واسع بقيادة الولايات المتحدة، وبموافقة الامم المتحدة. غير ان الوضع يختلف كثيرا اليوم، فالمملكة نفسها تغيرت كثيرا بما فى ذلك ظهور نخب سياسية شابة جديدة، والظروف والتحديات الإقليمية تزايدت وتعقدت، ووصل الأمر إلى ذروته بالحرب التى شنتها السعودية «الجديدة» ضد الحوثيين المدعومين من إيران، لتتفجر بذلك صراعات حادة جديدة ـ قديمة ، سواء فى صورتها القومية (العربية- الإيرانية) أو المذهبية (السنية- الشيعية)، و التى هى بالضرورة متداخلة بشدة! . إن قوات «التحالف» بقيادة السعودية مستمرة فى ضرب الحوثيين فى اليمن، وهى ضربات مؤثرة بالقطع ولكنها يصعب أن تحسم الصراع نهائيا، فضلا عن أنها سوف تترك اليمن ممزقا، وبالتالى مجسدا لتهديد مستمر لأمن جارته القوية، التى يدخل اليمن بلا شك فى نطاق «أمنها الحيوى» إذا جاز هذا التعبير.فى نفس هذا الوقت، و فى إطار ذلك المشهد، جاء التفجير الإرهابى الذى وقع يوم الجمعة الماضى فى محافظة القطيف شرق المملكة، ووفقا للأنباء فإن شخصا فجر نفسه بحزام ناسف داخل مسجد للشيعة، «فى أثناء الركعة الأولى من صلاة الجمعة»؟! وهو ماأدى إلى إصابة أكثر من خمسين شخصا. ليس هناك أدنى شك فى أن هذه الهجمات تستهدف إشعال صراع طائفى فى السعودية، خاصة مع انشغال البلاد فى حربها فى اليمن، غير ان استقرار السعودية هو أمر حيوى و ضرورى لاستقرار الإقليم كله، والسعودية كانت وسوف تظل حليفا استراتيجيا لمصر، ليشكلا معا حجر الزاوية للأمن العربى و لنظام عربى ينبغى أن نحرص على وجوده و استمراره وسط تحديات غير مسبوقة نعلمها جميعا. لذلك..و مثلما تشارك القوات المسلحة المصرية فى حملة عاصفة الحزم بقيادة السعودية، فإن من المطلوب ايضا ان تدعم مصر السعودية فى مواجهة الإرهاب الاسود الذى تتعرض له، و الذى يمكن ان يتزايد فى المستقبل ، و أن تقف معها فى مواجهة «دواعش السنة و دواعش الشيعة» على حد التعبير الدقيق الذى قرأته للداعية الإسلامى الحبيب الجفرى!

arabstoday

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 13:43 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 13:42 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:37 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 13:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 13:34 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 13:31 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البلد الملعون!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فلندعم السعودية فلندعم السعودية



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025
 العرب اليوم - نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab