سارة سمير
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

سارة سمير!

سارة سمير!

 العرب اليوم -

سارة سمير

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

الفتاة المصرية الرائعة سارة سمير التى أسعدت قلوبنا (مع البطل محمد إيهاب) بانجازهما الكبير فى أوليمبياد ريو دى جانيرو، والذى تابعه الملايين فى كل أنحاء العالم، يستدعى – بعد التحية و التهنئة الواجبة والمستحقة- أكثر من تعليق: أولا: عندما رجعت إلى كتابات وتوقعات المحررين والمعلقين الرياضيين فى عدد من الصحف القومية والمستقلة، فى اليومين السابقين على مشاركة سارة لفت نظرى – فيما قرأته- عدم وجود أى إشارة أو توقع بشأنها! لماذا؟ هل ظهرت سارة فجأة، أم أن المعلقين الرياضيين ليسوا على إلمام كامل بخريطة اللاعبين الأكثر تأهلا للإنجاز الأوليمبى؟ ثانيا: واضح تماما أن بطولة سارة - ذات الثمانية عشر ربيعا- ارتبطت أولا برعاية أسرتها لها، برغم ظروفها المعيشية المتواضعة، بسبب ارتباط الاسرة الموروث برياضة رفع الاثقال. ذلك تأكيد للدور الحاسم الذى تلعبه أى اسرة، أى كل أب وأم فى الكشف المبكرعن مواهب أبنائهم، سواء اكانت مواهب رياضية أو فنية...إلخ. ثالثا: أن الدور الاساسى الحاسم و المكمل لدور الاسرة هو للمدرسة، ولا شك هنا فى دور المدرسة العسكرية بالإسماعيلية فى رعاية وتأهيل سارة سمير، وكما ذكرت سارة فإنه على مدار سنوات كانت تتدرب هناك كلما توقف تدريب المنتخب، تدريبا يوميا شاقا، عدا يوم الجمعة.رابعا: واضح مما كتب أن موقف وزارة التربية والتعليم مع البطلة كان موقفا خائبا ، لم يتجاوب مع الظروف الخاصة لبطلة مرشحة للمشاركة فى بطولة اوليمبية! صحيح أن الوزارة سعت إلى تصحيح هذا الوضع بعد فوز سارة، ولكن هذا لا ينفى الخطأ الذى وقع. خامسا: لم استرح- بصراحة- لحديث المتحدث العسكرى الذى حرص على التذكير بان «ابناء القوات المسلحة افتتحوا الفوز فى دورة الالعاب الأوليمبية...» إلخ صحيح ان تربيتهما وإعدادهما تما فى رعاية القوات المسلحة، ولكن يظل فى النهاية أبناء القوات المسلحة هم ابناء الشعب المصرى، وأن سارة وإيهاب هما ابنى الشعب المصرى الذين تربوا فى كنف وحضن قواتهم المسلحة، كلهم أبناء الشعب المصرى بلا أى تفرقة بين الشعب وقواته المسلحة.

arabstoday

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سارة سمير سارة سمير



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab