تعقيب وتعليق

تعقيب وتعليق!

تعقيب وتعليق!

 العرب اليوم -

تعقيب وتعليق

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

التعقيب وصلنى من الأستاذ د. محمد أبوالغار على ما كتبته هنا يوم الإثنين الماضى 4 ديسمبر تحت عنوان «جامعة القاهرة» والذى تساءلت فيه عن الترتيب المتدنى الذى احتلته جامعات القاهرة وعين شمس والإسكندرية وغيرها بين جامعات العالم وفقا لما يسمى تصنيف تايمز للجامعات، وجاء فى تعقيب د.ابوالغار.. «أود أن أوضح أن هناك العديد من التصنيفات للجامعات فى العالم، بعضها يعتمد على نسبة عدد الطلبة للأساتذة، وبعضها على إمكانيات الجامعة وبعضها على استخدام الكمبيوتر، ولا يوجد تصنيف يجمع كل المميزات.. ولكن يعتبر تصنيف شنغهاى هو بمراحل أهم تصنيف فى العالم لأنه يجمع بين عوامل كثيرة ويضع البحث العلمى فى المقدمة، وهو عامل أساسى فى تفوق الجامعة. جامعة القاهرة هى الجامعة المصرية الوحيدة التى دخلت ضمن 500 جامعة التى يشملها تصنيف شنغهاى عدة مرات وحتى آخر تصنيف. وأرجو أن تدخل الجامعات المصرية فى هذا التصنيف وخاصة الجامعات القديمة الكبرى وهى عين شمس والإسكندرية قريبا، أما الجامعات الخاصة جميعا فهى بعيدة تماما عن أى مركز متقدم، لأن البحث العلمى ليس من أولوياتها. ما أقوله ليس دفاعا عن الجامعة التى أنتمى إليها، وإنما بعد دراسة متأنية لكل التصنيفات». شكرا جزيلا للدكتور أبوالغار لطمأنته لنا على جامعة القاهرة على الأقل!

أما التعليق فكان من أحد الزملاء بالأهرام الذى عاتبنى على ما اعتبره تدعيما منى للمهندس محمود طاهر فى انتخابات الأهلى فى كلمتى يوم 28 نوفمبر الماضى، فقلت له إننى قلت فقط رأيي كمراقب من بعيد، و لكنى كتبت بعد ذلك أحيي الروح الديمقرطية الرياضية الرائعة التى كشفتها تلك الانتخابات فى النادى العريق، فضلا عن التصرف الراقى والمتحضر من الكابتن محمود الخطيب الذى فاز عن جدارة واستحقاق برئاسة الأهلى.

arabstoday

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعقيب وتعليق تعقيب وتعليق



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية
 العرب اليوم - نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 العرب اليوم - أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 06:31 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين
 العرب اليوم - ثريدز تختبر إعلانات وصور بين المنشورات للمستخدمين

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها

GMT 08:46 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

في ذكرى صاحب المزرعة

GMT 09:25 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

ألوان ديكورات 2025 تعيد تعريف الفخامة بجاذبية جريئة

GMT 08:44 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

كيف ستكون علاقتنا مع ترمب؟

GMT 08:42 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

مناخر الفضول وحصائد «فيسبوك»

GMT 14:00 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

أخطر سلاح في حرب السودان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab