نهاية الأسبوع
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

سمير فريد: الأخ والصديق العزيز سمير فريد، كتب فى عموده الأسبوعى “صوت و صورة” فى المصرى اليوم (26/7) يستنكر

بشدة تصريحا لرئيسة وزراء بريطانيا تريزا ماى قيل إنها ذكرت فيه أنها لا تمانع فى قتل الألوف من المدنيين، رجالا ونساء وأطفالا بالقنابل النووية للمحافظة على امن بريطانيا ووصفها سمير بأنها “المرأة النووية” ، غير أنه عاد فى الثلاثاء الماضى وكتب تعليقا تلقاه من الناقد أمين العمرى فى لندن يوضح فيه أن كلامها جاء فى سياق ردها على سؤال لأحد أعضاء حزب العمال بشأن تجديد 4 غواصات نووية قائلا لها:هل يمكنك التوقيع على قرار باستخدام القنبلة النووية حتى ولو كانت ستقتل مائة ألف شخص من بينهم أطفال؟ فأجابت نعم!لأن ما جعل الأعداء يخشون القوة النووية البريطانية هو الشعور بإمكانية استخدامها. ذلك حوار خصب ، لأننا تعلمنا فى علم العلاقات الدولية أن فائدة السلاح النووى هى أساسا الردع.

> القيسونى: من أكثر ما أصابنى بالحزن من كتابات فى الشهر الفائت، ما كتبه الخبير السياحى محمود القيسونى فى المصرى اليوم (18/7) بعنوان “لك الله ياسيوة”! لقد سبق ان زررت فى مارس الماضى تلك الواحة الفريدة فى أقصى شمال غرب مصر، وكتبت عن سكانها الأمازيغ، وانتاجها الغزير، وتاريخها المثير . وكتبت مرة ثانية عن منير نعمة الله، ذلك الرائد المصرى العظيم الذى اكتشف جمال وتفرد سيوة، غير أن ما يقوله القيسونى يدق ناقوس الخطر، لحماية الواحة من التصحر، وكأنها تنادى:”وا نعمتاه !” فضلا بالطبع عن مناشدة محافظ مطروح النشيط جدا اللواء علاء أبو زيد لنجدة الواحة الفريدة!

> الخطبة المكتوبة: الجدل الدائر حاليا بين وزارة الاوقاف والأزهر حول الخطبة المكتوبة يتم باسلوب لا يليق بكلا المؤسستين الإسلاميتين المهمتين، فلا شك أن لكل منهما وجهة نظره المهمة والمفهومة، و لكنى أعتقد أنه من الممكن جدا التوفيق بينهما، مثل أن توزع الأوقاف ليس نصوصا كاملة لخطب، وإنما نقاطا ثرية وعميقة، يضعها علماء كبار من الأزهر و الأوقاف و غيرهما للاسترشاد بها، مع وجود رقابة جادة على المساجد لمنع استخدامها فى غير اغراضها الدينية.

arabstoday

GMT 09:25 2019 الجمعة ,31 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:41 2019 الخميس ,30 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

GMT 08:24 2019 الإثنين ,27 أيار / مايو

مرحبا بالبرهان

GMT 07:32 2019 الأحد ,26 أيار / مايو

دموع تيريزا ماى!

GMT 07:54 2019 الخميس ,23 أيار / مايو

نهاية الأسبوع

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab