أحمد شفيق
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

أحمد شفيق !

أحمد شفيق !

 العرب اليوم -

أحمد شفيق

د.أسامة الغزالي حرب

أضم صوتى بلا أى تحفظ لصوت استاذنا الكبير مكرم محمد أحمد فى عموده «نقطة نور» الأربعاء الماضى (3/6) تحت عنوان «لماذا لا

يعود أحمد شفيق» .إن وجود شفيق فى الخارج، وتخوفه أو خشيته من العودة إلى مصر، واستمرار هذا الموقف ينطوى على إساءة لا مبرر لها للنظام القائم، فليس من تقاليد أى نظام ديمقراطى حقيقى أن يتربص بمن يتوهم البعض بأنهم منافسون سياسيون؟! فى ظل وجود نظام سياسى كامل الشرعية، ووجود رئيس له أيضا شرعيته المبنية على آليات ديمقراطية كاملة. وقد يقول قائل- وله الحق- إن الدولة المصرية لم تمنع ولا تمنع عودة أحمد شفيق على الإطلاق، هذا صحيح، ولكنى أعتقد أن الرجل يستحق أن تصله رسالة واضحة وقاطعة من الدولة بأنه ليس هناك أى مأخذ او قضية معلقة يمكن ان تكون سببا لأى إيقاف له فى المطار (وانطباعى أنه ليست عليه الآن قضايا أو اتهامات معلقة!). لقد تعرفت على الفريق شفيق شخصيا عندما ترشح للانتخابات الرئاسية، ثم كتبت مقالا مطولا فى 6 يونيو2012 بالأهرام تحت عنوان «الرئيس أحمد شفيق» داعما له لأننى كنت رافضا لمرشح الإخوان «د. محمد مرسى»! ولكن شاءت إرادة الله أن يفوز مرسى و أن يأخذ الإخوان فرصة لحكم مصر سنة واحدة، لتكون هذه السنة هى الفاصلة فى تقليص وجودهم كله فى مصر، وهو ما لم يكن ممكنا أن يحدث لو أن شفيقا هو الذى فاز، وقام الإخوان بدور المعارضة! على أية حال، علينا أن نتذكر أن مبارك قدم شفيق لرئاسة الوزارة فى الوقت الضائع بعد أن كانت عجلة الثورة قد دارت، ولذلك فقد شبهت اختيار مبارك لشفيق لرئاسة الوزارة فى تلك الفترة الحرجة بإختيار شاه ايران، عندما أيقن أن الثورة ضده قد تصاعدت، لسياسى معتدل هو «شهبور باختيار» ولكن تلك الخطوة جاءت بعد فوات الأوان، وبعد أن كانت عجلة الثورة قد دارت لتلفظ الشاه وباختيار معا. غير ان نظام الملالى فى إيران اغتال باختيار فى باريس، ولكن نظام الإخوان لم يفعل ذلك مع شفيق، و يبقى على نظام السيسى أن يرحب بالرجل ويدعوه للعودة مواطنا مصريا، له حقوقه التى يكفلها الدستور، وعليه أيضا واجباته بلا زيادة ولا نقصان!

arabstoday

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 13:43 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 13:42 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:37 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 13:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 13:34 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 13:31 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البلد الملعون!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد شفيق أحمد شفيق



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025
 العرب اليوم - نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab