برقية الملك
مقتل جنديين إسرائيليين خلال معركة جنوبي قطاع غزة تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني
أخر الأخبار

برقية الملك

برقية الملك

 العرب اليوم -

برقية الملك

مكرم محمد أحمد

شكرا للملك عبدالله خادم الحرمين الشريفين على موقفه العروبى الاصيل تجاه مصر، بلده الثانى، واعلانه الحاسم ان المساس بأمن مصر هو مساس بأمن السعودية قولا واحدا لا يقبل المساومة.
شكرا على تحذيره الواضح لكل الاطراف من مغبة التدخل فى الشأن الداخلى لمصر او المساس بأمنها القومى لان المساس بمصر مساس بالعروبة والاسلام، وشكرا مضاعفا على صدق ظنه وثقته فى قدرة الشعب المصرى على عبور ازمته الراهنة، واستعداده لان يكون روحا واحدة وعونا صادقا لرئيسه السيسى إلى ان تعبرمصر إلى برالامان.
وما من شك ان الدعوة التى وجهها الملك لكل الاشقاء والاصدقاء من اجل عقد مؤتمر للمانحين يساعد مصر على اجتياز أزمتها الاقتصادية، تمثل إضافة ذات وزن تاريخى مهم لمواقف سعودية عديدة يتذكرها المصريون جيدا، تؤكد لهم طبيعة العلاقات الاستراتيجية التى تربط مصر بالسعودية وتجعل امن البلدين كلا واحدا لا يتجزأ، وتوظف تعاونهما المشترك لضبط إيقاع العمل العربى على كل ماهو خير ونبيل، يحقق وحدة الموقف العربي.
وقديما قالوا صديقك من صدقك ووقف إلى جوارك وقت الشدة، واظن أن برقية الملك إلى الرئيس السيسى تجسد هذه المعانى العظيمة، التى ترقى بعلاقات الشعبين إلى حدود الاخوة الصادقة والمصيرالمشترك، لان المصريين فوق حبهم الصادق لارض الرسالة المحمدية يعتبرون امن السعودية جزءا من امن مصر ويرون فى الدفاع عنها قضية حياة ومصير، تأكدت عندما كان المصريون جزءا مهما من عملية عاصفة الصحراء، يسبغون بوجودهم على ارض حفر الباطن شرعية العمل العربى المشترك فى مواجهة طغيان صدام حسين..،وإذا كان صحيحا ان دعم السعودية ودول الخليج لمصر فى ازمتها الراهنة يمثل حائط صد ضد جماعات الارهاب التى تهدد امن جميع الدول العربية، فان الصحيح ايضا انه لولا دعم السعودية لتكاثر اللئام على مصر وحاولوا تمزيق وحدتها.. شكرا للملك على مواقفه وشكرا لشعبه الذى يسكن قلوب المصريين، وشكرا للدولة السعودية التى تنهض بواجبها تجاه الامن العربى على اكمل وجه.

arabstoday

GMT 20:55 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

القمة العربية ...واللعبة الإيرانية

GMT 19:33 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

سلاطة اللسان

GMT 19:25 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

أسباب الدفاع في مباراة الأهلي والترجي

GMT 19:22 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

القمة العربية.. لغة الشارع ولغة الحكومات

GMT 01:11 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (10)

GMT 01:08 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

شعار حماية المدنيين

GMT 00:55 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

لعبة أميركية مفضلة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برقية الملك برقية الملك



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab