السيسى رئيسًا لمصر
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني
أخر الأخبار

السيسى رئيسًا لمصر

السيسى رئيسًا لمصر

 العرب اليوم -

السيسى رئيسًا لمصر

مكرم محمد أحمد

يبنغى ان يكون الرئيس عبدالفتاح السيسى فخورا بشعبه، معتزا بانه جاء إلى الحكم عبرانتخابات نزيهة هى الافضل فى تاريخ مصرحضورا ونزاهة وانتظاما.
واظن ان مظاهر البهجة التى تملأ ميادين مصر لان السيسى حصل على اكثر من 23 مليون صوت، ضعف الاصوات التى حصل عليها الرئيس المعزول مرسي، وتكاد تساوى جملة ما حصل عليه المرشحان احمد شفيق ومحمد مرسى فى انتخابات 2012 ،تغنيه عن كل ما يكتب فى صحافة الغرب من حكايات وهمية، تتحدث عن فتور فى علاقات السيسى بشعبه ادى إلى ضعف اقبال المصريين على صناديق الانتخاب!.
لان خروج مايقرب من 25 مليون ناخب فى هذه القيظ الشديد يمثل رسالة حب كبير، ولانه ان حدث مثيل لهذا القيظ فى اى من الدول الاوروبية لأغلق الجميع ابواب بيوتهم على انفسهم، لكن المصريين خرجوا بنسبة تتجاوز متوسطات الحضور الانتخابى فى معظم الدول الاوروبية ،ليمنحوا السيسى ثقة بغير حدود وعزما قويا على مساندته فى بناء الدولة المصرية..،صحيح ان المصريين كانوا غير راضين عن أداء حملة المشير السيسى التى اخفقت فى الوصول إلى الشارع المصري، ولم تستطع ان تترجم محبة المصريين للمشيرالسيسى إلى عمل منهجى يؤثر على كل شارع وبيت وزقاق..، واظن انهم ليسوا راضين ايضا عن اداء بعض نجوم الاعلام التليفزيونى الذين لم يستطيعوا ضبط انفعالاتهم وهم يرون ضعف الاقبال على اللجان وقت القيلولة، لكن ذلك لم يمنع تدفق المصريين على لجان الانتخابات على مدى الدقيقة والثانية لترتفع اعدادهم إلى الذروة بعد مغيب الشمس وانتهاء حدة القيظ الشديد.
وربما يكون المطلوب من الرئيس السيسى فى ضوء هذه الانتخابات المزيد من الثقة فى قدرة شعبه على تحقيق انجاز ضخم ومستمر، يعيد إلى ذاكرة المصريين ملحمة بناء السد العالي، وسيمفونية العبور العظيم، ومعجزة 30يونيو التى انهت حكم جماعة الاخوان بعد عام واحد من استيلائهم على السلطة فى عملية خداع واسعة سحبت السجادة من تحت اقدام اصحاب الثورة الحقيقيين.

 

arabstoday

GMT 20:55 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

القمة العربية ...واللعبة الإيرانية

GMT 19:33 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

سلاطة اللسان

GMT 19:25 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

أسباب الدفاع في مباراة الأهلي والترجي

GMT 19:22 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

القمة العربية.. لغة الشارع ولغة الحكومات

GMT 01:11 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

شاهد على مصر والقضية الفلسطينية (10)

GMT 01:08 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

شعار حماية المدنيين

GMT 00:55 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

لعبة أميركية مفضلة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السيسى رئيسًا لمصر السيسى رئيسًا لمصر



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab