أخطار حقيقية تهدد المسجد الاقصى
وفاة الإعلامية الكبيرة ليلي رستم عن عمر 87 عامًا جوزيف عون يتعهد بالدعوة إلى مشاورات سياسية سريعة لتشكيل الحكومة اللبنانية المقبلة انتخاب جوزيف عون رئيسًا للبنان بعد فوزه بـ99 صوتًا في الجولة الثانية من انتخابات البرلمان بدء عملية تصويت نواب البرلمان اللبناني بالاقتراع السري في الدورة الثانية لانتخاب الرئيس الجديد بدء جلسة الدورة الثانية في البرلمان اللبناني لانتخاب رئيس الجمهورية تأجيل عملية الترشيح لجوائز الأوسكار بسبب الحرائق التي أثرت على المسرح الرئيسي ومعالم هوليود السينمائية هروب مرضى من مستشفى في لوس أنجلوس بسبب حرائق الغابات المدمرة وإجلاء أكثر من 100 ألف شخص لمواجهة الكارثة المبعوث الأممي لليمن يؤكد خلال اجتماعات في صنعاء على "أهمية خفض التصعيد الوطني والإقليمي لتعزيز بيئة مواتية للحوار" رفع جلسة البرلمان اللبناني لساعتين للتشاور بعد فشل انتخاب جوزيف عون رئيسًا البرلمان اللبناني يرفع الجلسة بعد فشله في انتخاب رئيس للجمهورية مع حصول جوزيف عون على 71 صوتا
أخر الأخبار

أخطار حقيقية تهدد المسجد الاقصى!

أخطار حقيقية تهدد المسجد الاقصى!

 العرب اليوم -

أخطار حقيقية تهدد المسجد الاقصى

مكرم محمد أحمد

لو أن كل البلاد العربية التى لها علاقات دبلوماسية واضحة و معلنة مع اسرائيل وأولها مصر، والاخرى التى لها مكاتب مستترة غير معلنة مثل قطر وآخرين سحبت سفراءها وممثليها احتجاجا على ما يجرى فى مدينة القدس،

 فربما تجد حكومة بنيامين نيتانياهو رادعا قويا يمنعها من تطبيق مخططها الشرير ضد المسجد الاقصى، الذى يستهدف فى هذه المرحلة انتزاع حق اليهود فى الصلاة فى ساحته الرئيسية اثباتا لحقهم فى ملكيته،و تمهيدا لمرحلة ثانية يمكن أن يأتى موعدها فى وقت قريب، يتم خلالها بناء هيكلهم الاسطورى المزعوم على أنقاض المسجد الاقصى الذى تحاصره الحفائر والانفاق بهدف تقويض أساسه ليصبح آيلا للسقوط، رغم أنه ثالث أقدس مكان للمسلمين فى العالم بعد الكعبة المشرفة و قبر الرسول فى المدينة.

والواضح أن حكومة بنيامين نيتانياهو تصر على اختبار ارادة العرب السياسية واحراجهم حتى النهاية، وبدلا من أن تعمل على تهدئة الموقف تصب كل يوم المزيد من الزيت على النار فى القدس الشرقية التى تشتعل غضبا ببوادر انتفاضة ثالثة بسبب عدوان اسرائيل المستمر على المسجد والمدينة، تبنى المزيد من المستوطنات فى القدس الشرقية آخرها 1000 مسكن رغم اعتراض المجتمع الدولى كى تفصل القدس تماما عن الضفة الغربية، وتسعى لشراء المزيد من منازل الفلسطينيين فى منطقة سلوان الملاصقة للقدس عبر سلسلة من الوساطات المعقدة تخفى هوية المستفيدين من الشراء! وترفع عقوبة القاء الاحجار على الشرطة الاسرائيلية الى حدود السجن 20 عاما لغلمان صغار فى عملية قهر فاجر لحقوق الانسان الفلسطينى، وترسل أفواج ومواكب المسئولين الإسرائيليين تباعا الى الاقصى فى زيارات تحرسها الشرطة الإسرائيلية كى تفرض الامر الواقع، وتلزم المسلمين فى مرحلة أولى بالسماح لليهود بالصلاة فى ساحات المسجد،والمضحك المبكى أن تتهم اسرائيل الاردن بالتحريض على الانتفاضة لان العاهل الاردنى سحب سفيره من اسرائيل لاول مرة منذ معاهدة السلام بين البلدين، احتجاجا على تصرفات حكومة نيتانياهو كما تصب جام غضبها على الرئيس الفلسطينى محمود عباس لانه يرفض تصرفات اسرائيل ويهدد بالذهاب الى مجلس الامن.

arabstoday

GMT 07:02 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

ترتيبات استقبال الإمبراطور العائد

GMT 06:59 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

هل مسلحو سوريا سلفيون؟

GMT 06:58 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أزمة الغرب الخانقة تحيي استثماراته في الشرق الأوسط!

GMT 06:58 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

القرضاوي... خطر العبور في الزحام!

GMT 06:56 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

مخاطر الهزل في توقيت لبناني مصيري

GMT 06:55 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

لعنة الملكة كليوباترا

GMT 06:54 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

الحرب على غزة وخطة اليوم التالي

GMT 06:53 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

نحن نريد «سايكس ــ بيكو»

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخطار حقيقية تهدد المسجد الاقصى أخطار حقيقية تهدد المسجد الاقصى



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab