حوار حول 30 يونيو
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

حوار حول 30 يونيو

حوار حول 30 يونيو

 العرب اليوم -

حوار حول 30 يونيو

عمرو الشوبكي

مقال «ماذا بقى من 30 يونيو» أثار جدلا واسعا عكسته تعليقات كثيرة تلقيتها على مدار هذا الأسبوع على بريدى الإلكترونى، سأعرض أبرز ما جاء فيها من تنوع، باستثناء تعليق إخوانى اتسم بالبذاءة والتحريض والجهل (وعلى غير عادتى رديت بصورة أكثر حدة عليه).

رسالة الأستاذة جليلة نوار جاء فيها:

ألا ترى يا سيدى أن المسؤولية تقع فى المقام الأول على القوى السياسية المصرية التى تتسم بالغباء والأنانية وانعدام الحس الوطنى؟! ألا ترى أن الأحزاب و«النخبة» هم الذين أوصلونا إلى هذا المصير؟؟ أى مرسى، ومن ثم إلى ما نحن عليه الآن من تدمير وإرهاب؟؟ إن الجيش والسيسى هم الوحيدون فى هذا البلد اللى بيعملوا لمصر، أو اللى بيعملوا … نقطة.

أما الأستاذ علاء رجب فقال :

الدكتور عمرو المحترم

بداية أنا كنت واحدا ممن دأب على مراسلتكم والتحاور معكم قبل يناير 2011... ولعلكم تذكرون ذلك!

تعليقى باختصار على ما كتبتم اليوم تحت هذا العنوان (ماذا بقى من 30 يونيو؟)، أننا شعب أثبت للتاريخ أنه غير متحضر ولم يرق بعد حتى لمجرد التحدث مع العالم المتحضر!!

انتهينا من حقبة «مبارك» بكل مآسيها على جثث ضحايا من الشباب أطلقوا شرارة ثورة عظيمة «بشهادة العالم أجمع»... ولكن أضعنا تلك المكتسبات فى «دقائق معدودات».

أرى أننا انحرفنا تماما عن المسار الديمقراطى، الذى كنا قد بدأناه «حتى ولو كان به انحراف أو اعوجاج» كان من الجائز أن يتم تقويمه أو استبداله إن لزم الأمر (ولكن بشكل ديمقراطى متحضر) ولكن للأسف... تحالف البعض منا مع الخارج لإسقاط مشروع ديمقراطى وفق أجندات مختلفة، والبعض الآخر «تكتل» لمصالح شخصية بحتة كل ذلك لم تراع فيه مصلحة مصر.

وأنا أتأسف وأتعجب فى الوقت نفسه!!

كيف وأنت أستاذ فى العلوم السياسة لم تقرأ ذلك بشكل واضح؟! وكان يجب أن تحارب بكل ما أوتيت من قوة على أن يستمر ما بدأناه (حتى ولو كان به خطأ)، على أمل أن يتم إسقاطه أو استبداله بشكل ديمقراطى متحضر يوما ما!!

أما ما يقال من أن الإخوان أرادوا أخونة الدولة وأسسوا للبقاء لمئات السنين، أعتقد أن هذا كلام عار من الصحة، وحيلة من حيل الضعفاء الذين يلومون أنفسهم الآن على ما اقترفوه من ذنب فى حق هذا الشعب المسكين، من خلال محاولة إقناع أنفسهم وعمل استرضاء داخلى للضمير «الذى يريد أن يستيقظ بين الفينة والأخرى» حتى لا يعيشوا لحظات ندم أو تأنيب ضمير.

أشكرك على سعة صدرك.

أما د. إيمان عبدالغنى فكتبت تقول:

صحيح أن مصر بها تنوع لم يدركه المصريون أنفسهم قبل 6/30، ونحمد الله أنه تنوع ظاهرى سطحى لا يصل لدرجة الانقسام والقطيعة كما فى بلدان أخرى مجاورة، وتوحده الرغبة فى تحقيق المصلحة العليا للبلاد وحب الجيش واحترامه.. إلا قليلا من المراهقين السياسيين بعقلية الألتراس ممن يرفضون دعم المؤسسة العسكرية فى حربها ضد الإرهاب بدعوى الاختلاف مع النظام القائم، هذا الفكر ينتقص من شعبية مروجيه لدى الشارع ويضعهم هم والإرهابيين فى نفس الكفة ويقلل من فرص ظهور أى معارضة صحية للنظام.

صحيح أن الخطاب السياسى- شبه الرسمى- الحالى يحمل الكثير من المفردات التخوينية، ولكن أيضاً هناك خطاب استعلائى وتحقيرى من جانب بعض القوى التى باليقين لا تحمل أرضية شعبية كبيرة تستند إليها، ولكنها تمارس نفس الاستبداد بالرأى.

نصيحة للقوى الاحتجاجية عليكم أن تعوا أن زمن الاحتجاجات بمعناها القديم انتهى، قدموا بديلكم الذى تثق فيه الجماهير، اشرحوا لها أسباب اعتراضكم دون صراخ أو استعلاء، ولتعوا جيداً أن البديل الاحتجاجى/ الاحتجاجى فقط لم يعد له مكان.

 

arabstoday

GMT 10:46 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الانتصار

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:37 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 10:34 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الشَّجَا يبعثُ الشَّجَا

GMT 10:31 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إذن أو استئذان والمهم وقف النار الآن

GMT 10:29 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

أقلُّ من سلام... لكنّه ضروري

GMT 10:19 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران... وسورية المكلِّفة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حوار حول 30 يونيو حوار حول 30 يونيو



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab